ناظورسيتي -متابعة
شهدت جماعة القليعة في عمالة بإنزكان -أيت ملول في ضواحي أكادير، مساء أمس السبت، واقعة مفجعة بعد العثور على جثة سيدة (في حدود الأربعين) معلقة إلى شجرة وسط غابة "أدميم" في أحواز الجماعة. وأفادت مصادر محلية بأنه تم العثور على جثمان المعنية بالأمر معلقة إلى جذع شجرة بواسطة حبل، في مشهد صام هز نفوس من عاينوه وسكان المنطقة.
وتابعت المصادر ذاتها أن الواقعة استنفرت مصالح الدّرك الملكي، التي باشرت فورا أولى تحقيقاتها من أجل فكّ ملابسات هذه الفاجعة، في حين رجّحت المصادر أن تكون السيدة هي من وضعت حدا لحياتها بهذه الكيفية الصادمة. وأضافت المصادر ذاتها أن الهالكة كانت متزوجة بأستاذ ويعيشان مع أولادهما في "حي أورتي" التابع لجماعة الصفاء إقليم اشتوكة أيت باها، متابعة أن المعنية بالأمر كانت قد "اختفت" قبل يومين.
شهدت جماعة القليعة في عمالة بإنزكان -أيت ملول في ضواحي أكادير، مساء أمس السبت، واقعة مفجعة بعد العثور على جثة سيدة (في حدود الأربعين) معلقة إلى شجرة وسط غابة "أدميم" في أحواز الجماعة. وأفادت مصادر محلية بأنه تم العثور على جثمان المعنية بالأمر معلقة إلى جذع شجرة بواسطة حبل، في مشهد صام هز نفوس من عاينوه وسكان المنطقة.
وتابعت المصادر ذاتها أن الواقعة استنفرت مصالح الدّرك الملكي، التي باشرت فورا أولى تحقيقاتها من أجل فكّ ملابسات هذه الفاجعة، في حين رجّحت المصادر أن تكون السيدة هي من وضعت حدا لحياتها بهذه الكيفية الصادمة. وأضافت المصادر ذاتها أن الهالكة كانت متزوجة بأستاذ ويعيشان مع أولادهما في "حي أورتي" التابع لجماعة الصفاء إقليم اشتوكة أيت باها، متابعة أن المعنية بالأمر كانت قد "اختفت" قبل يومين.
وفي الوقت تواصل مصالح الدرك الملكي والسلطات المحلية، التي استنفرت كافة عناصرها بعد اكتشاف الجثة، لاستجلاء مختلف ظروف وملابسات الحادثة المفجعة، رجّحت مصادر محلية أن تكون خلافات زوجية وراء هذه النهاية المفجعة التي اختارتها الهالكة لإنهاء حياتها. واستندت في ذلك إلى كون الزوجة كانت قد اختفت في ظروف غامضة عن أنظار سكان المنطقة، قبل أن يتم اكتشاف جثتها معلقة في مشهد صادم هزّ المنطقة وخلّف حزنا شديدا في نفوس سكانها.
وقد أعادت هذه الفاجعة إلى الأذهان واقعة العثور على جثتي شخصين داخل شقة سكنية في تالبرجت الشهر الماضي. وقادت إجراءات مصالح الأمن الوطني بمعاينة جثة الضحية الأول، التي يشتبه في كونه وضع حدا لحياته شنقا في إحدى غرف شقته، إلى العثور على جثة ثانية، "مقطعة" ومخبأة داخل أكياس بلاستيكية في مجموعة من مرافق الشقة ذاتها.
وقد أعادت هذه الفاجعة إلى الأذهان واقعة العثور على جثتي شخصين داخل شقة سكنية في تالبرجت الشهر الماضي. وقادت إجراءات مصالح الأمن الوطني بمعاينة جثة الضحية الأول، التي يشتبه في كونه وضع حدا لحياته شنقا في إحدى غرف شقته، إلى العثور على جثة ثانية، "مقطعة" ومخبأة داخل أكياس بلاستيكية في مجموعة من مرافق الشقة ذاتها.