صادم.. شخص "يشرمل" زوجته لتصويرها فيديوهات "روتيني اليومي"
ناظورسيتي -متابعة
شهد دوار "زيدور" في النفوذ الترابي لجماعة "أغبال" في إقليم بركان، مساء أمس الجمعة، جريمة اعتداء بشعة من قبَل شخص على زوجته مستعملا أداة حادة، ما تسبّب لها في جروح غائرة في وجهها ويدها. وأفادت مصادر محلية بأن الزوج نفّذ هذا الاعتداء في حق زوجته "انتقاما" منها بعدما اكتشف أنه تعمل على تصوير فيديوهات في إطار ما يُعرَف بـ"روتيني اليومي".
وتابعت المصادر ذاتها أن الزوجة كانت قد دخلت في مشاداة كلامية مع زوجها إثر اكتشافه ما تعكف على تصويره وبثه في "قناتها" في "يوتيوب"، قبل أن يتطور الموقف إلى اعتداء خطير، سقطت على إثره الزوجة مضرجة في دمائها في وضعية حرجة جدا. وأضافت المصادر ذاتها أن الزوجة المعتدى عليها قد لا تنجو من هذا الاعتداء.
شهد دوار "زيدور" في النفوذ الترابي لجماعة "أغبال" في إقليم بركان، مساء أمس الجمعة، جريمة اعتداء بشعة من قبَل شخص على زوجته مستعملا أداة حادة، ما تسبّب لها في جروح غائرة في وجهها ويدها. وأفادت مصادر محلية بأن الزوج نفّذ هذا الاعتداء في حق زوجته "انتقاما" منها بعدما اكتشف أنه تعمل على تصوير فيديوهات في إطار ما يُعرَف بـ"روتيني اليومي".
وتابعت المصادر ذاتها أن الزوجة كانت قد دخلت في مشاداة كلامية مع زوجها إثر اكتشافه ما تعكف على تصويره وبثه في "قناتها" في "يوتيوب"، قبل أن يتطور الموقف إلى اعتداء خطير، سقطت على إثره الزوجة مضرجة في دمائها في وضعية حرجة جدا. وأضافت المصادر ذاتها أن الزوجة المعتدى عليها قد لا تنجو من هذا الاعتداء.
وقد تنقل عناصر تابعة للدرك الملكي، فور توصلهم بإخبارية تفيد بوقوع الاعتداء، إلى مكان الواقعة، حيث تم إيقاف الزوج المعتدي، موازاة مع نقل الزوج إلى مستعجلات المستشفى الجامعي في وجدة. وقد تم، بحسب المصادر ذاتها، الاحتفاظ بالزوج تحت تدابير الحراسة النظرية للتحقيق معه في المنسوب إليه، قبل إحالته على أنظار النيابة العامة لاتخاذ المتعين في حقه
ويشار إلى أن هذه ليست الواقعة الأولى من هذا القبيل، إذ سبق لزوج أشهر هؤلاء، وهي المسماة "فتيحة" لاعتداء مماثل من قبَل زوجها، قبل أن يتم "" يسنهما وتعود المياه إلى مجاريها، لتعاود استئناف تصويرها دون تدخّل من الزوج، بل إنه صار مؤخرا يظهر معها في فيديوهات من هذا النوع تصورها وتبثها عبر "قناتها" الخاصة في الموقع الخاص بتبادل الفيديوهات.
ويشار إلى أن هذه ليست الواقعة الأولى من هذا القبيل، إذ سبق لزوج أشهر هؤلاء، وهي المسماة "فتيحة" لاعتداء مماثل من قبَل زوجها، قبل أن يتم "" يسنهما وتعود المياه إلى مجاريها، لتعاود استئناف تصويرها دون تدخّل من الزوج، بل إنه صار مؤخرا يظهر معها في فيديوهات من هذا النوع تصورها وتبثها عبر "قناتها" الخاصة في الموقع الخاص بتبادل الفيديوهات.
