ناظورسيتي: متابعة
تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بدائرة مولاي رشيد بالدار البيضاء، ليلة أمس الأحد 26 مارس، بناء على معلومات دقيقة قدمتها دوائر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من توقيف شاب يبلغ من العمر 21 عاما متهم في التورط في جريمة قتل.
وكشفت مصادر أمنية إلى تورط المشتبه به في قضية اعتداء بالضرب أسفر عن الوفاة باستعمال مفرقعة نارية، يستعملها المشجعين في الملاعب.
وبحسب التحقيق الأولي، دخل الضحية في جدال مع المشتبه به واثنين من شركائه، لأسباب تتعلق بخلافات سابقة بين ألتراس الفرق الرياضية.
تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بدائرة مولاي رشيد بالدار البيضاء، ليلة أمس الأحد 26 مارس، بناء على معلومات دقيقة قدمتها دوائر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من توقيف شاب يبلغ من العمر 21 عاما متهم في التورط في جريمة قتل.
وكشفت مصادر أمنية إلى تورط المشتبه به في قضية اعتداء بالضرب أسفر عن الوفاة باستعمال مفرقعة نارية، يستعملها المشجعين في الملاعب.
وبحسب التحقيق الأولي، دخل الضحية في جدال مع المشتبه به واثنين من شركائه، لأسباب تتعلق بخلافات سابقة بين ألتراس الفرق الرياضية.
وتبع ذلك اعتداء جسدي باستخدام مفرقعة نارية، مما أدى إلى مضاعفات أدت إلى وفاة الضحية في المستشفى حيث تم نقله لتلقي العلاج.
ومكنت العمليات الأمنية من التعرف على المشتبه به الرئيسي واعتقاله بعد وقت قصير من هذه الأعمال الإجرامية، فيما تم حجز سلاحين عبارة عن سكينين كبيرتين كانتا بحوزته.
وخلف الحادث صدمة كبيرة في اوساط عائلة الضحية وأصدقائه، وظهر أخ الهالك في فيديو منهارا بفعل صدمة مقتل شقيقه، وطالب بتحقيق العدالة ونيل الجناة العقاب الذي يستحقونه.
وأصبح شغب "ألتراس" الفرق الرياضية المغربية ظاهرة مثيرة للقلق في الآونة الأخيرة بسبب جنوحها إلى العنف، وتبادل الضرب وإثارة الشغب، ما يعكر صفو الأمن، ويثير مخاوف الأمهات والآباء على أبناءهم من الوقوع ضحية شغب هذه الفصائل.
ومكنت العمليات الأمنية من التعرف على المشتبه به الرئيسي واعتقاله بعد وقت قصير من هذه الأعمال الإجرامية، فيما تم حجز سلاحين عبارة عن سكينين كبيرتين كانتا بحوزته.
وخلف الحادث صدمة كبيرة في اوساط عائلة الضحية وأصدقائه، وظهر أخ الهالك في فيديو منهارا بفعل صدمة مقتل شقيقه، وطالب بتحقيق العدالة ونيل الجناة العقاب الذي يستحقونه.
وأصبح شغب "ألتراس" الفرق الرياضية المغربية ظاهرة مثيرة للقلق في الآونة الأخيرة بسبب جنوحها إلى العنف، وتبادل الضرب وإثارة الشغب، ما يعكر صفو الأمن، ويثير مخاوف الأمهات والآباء على أبناءهم من الوقوع ضحية شغب هذه الفصائل.