محمد العلالي / محمد الكنفاوي
توصل ناظور سيتي ببيان موقع من هيآت النقابة الوطنية للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم بالكونفدارلية الديموقراطية للشغل والجامعة الوطنية لموظفي التعليم والجامعة الحرة للتعليم ، إثر الجمع العام الذي عقدته الأطر التربوية العاملة بالثانوية التأهيلية محمد بن عبد الكريم الخطابي بتاريخ 25 شتنبر 2010 لتدارس واقع وآفاق المؤسسة بعد حصولها على صفة " ثانوية التميز التأهيلية "
ويؤكد البيان المذكور أنه ، بعد إستعراض مختلف الجوانب المتعلقة بالموضوع ، سجل الجمع العام الطابع الإرتجالي الذي رافق العملية منذ البداية ومانتج عنه من إكتظاظ في المؤسسات الثانوية التأهيلية المجاورة وهدر للطاقة الإستيعابية للمؤسسة التي تتوفر على 42 قاعة لن يتم إستعمال سوى بضع منها، يضيف البيان أن الجمع نبه إلى كارثية النتائج المترتبة عن تهجير مئات من التلميذات والتلاميذ إلى مؤسسات بعيدة عن مقر سكناهم في حين ستبقى القاعات شاغرة في الثانوية التأهيلية محمد بن عبد الكريم الخطابي حيث أكد االبيان أن الجمع العام يسجل تثمينه للقرار المتخذ بشأن إحداث ثانوية التميز بإقليم الناظور وإعتبار ذلك قيمة مضافة ومكسبا لن يتم التفريط فيه بأي شكل من الأشكال
كما طالب البيان ذاته بالحفاظ على ثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي التأهيلية كمؤسسة عمومية مستقبلة لجميع مستويات الثانوية التأهيلية ومحافظة على إرثها التاريخي كمعلمة تربوية بالإقليم ودعوته لإحداث جناح خاص للتميز داخل حرم المؤسسة على غرار ما حدث في مؤسسات أخرى وإجراء إصلاحات تشمل جميع المرافق القائمة بالثانوية وإلحاحه على ضرورة الشروع الفوري في تسجيل تلاميذ الجذوع المشتركة بالثانوية بجميع فئاتها كضمان لإستمرار المؤسسة في تأدية خدماتها التربوية العمومية
وإستنكر البيان ذاته عملية الإصلاح التي تجرى ىلآن بالمؤسسة لما لها من تأثير على العملية التغلمية ـ التعليمية وتكوينه للجنة للحوار والتواصل تتكون من ممثلين عن الأطر التربوية بالمؤسسة من أجل التنسيق بينها وإطلاعها على كل مستجدات الملف ودعى البيان في الختام جميع الفعاليات السياسية والنقابية والجمعوية والقائمين على الشأن المحلي بالإقليم العمل على الحفاظ على المكانة الإعتبارية التي تتميز بها ثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي التأهيلية مطالبا الجهات المسؤولة على التعليم مركزيا وجهويا ومحليا بتحمل مسؤوليتها والإسراع في إيجاد حل يقي المتعلمين معانات التنقل إلى مؤسسات بعيدة عن مقر سكناهم ويساهم في بناء حقيقي لجيل مدرسة النجاح
توصل ناظور سيتي ببيان موقع من هيآت النقابة الوطنية للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم بالكونفدارلية الديموقراطية للشغل والجامعة الوطنية لموظفي التعليم والجامعة الحرة للتعليم ، إثر الجمع العام الذي عقدته الأطر التربوية العاملة بالثانوية التأهيلية محمد بن عبد الكريم الخطابي بتاريخ 25 شتنبر 2010 لتدارس واقع وآفاق المؤسسة بعد حصولها على صفة " ثانوية التميز التأهيلية "
ويؤكد البيان المذكور أنه ، بعد إستعراض مختلف الجوانب المتعلقة بالموضوع ، سجل الجمع العام الطابع الإرتجالي الذي رافق العملية منذ البداية ومانتج عنه من إكتظاظ في المؤسسات الثانوية التأهيلية المجاورة وهدر للطاقة الإستيعابية للمؤسسة التي تتوفر على 42 قاعة لن يتم إستعمال سوى بضع منها، يضيف البيان أن الجمع نبه إلى كارثية النتائج المترتبة عن تهجير مئات من التلميذات والتلاميذ إلى مؤسسات بعيدة عن مقر سكناهم في حين ستبقى القاعات شاغرة في الثانوية التأهيلية محمد بن عبد الكريم الخطابي حيث أكد االبيان أن الجمع العام يسجل تثمينه للقرار المتخذ بشأن إحداث ثانوية التميز بإقليم الناظور وإعتبار ذلك قيمة مضافة ومكسبا لن يتم التفريط فيه بأي شكل من الأشكال
كما طالب البيان ذاته بالحفاظ على ثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي التأهيلية كمؤسسة عمومية مستقبلة لجميع مستويات الثانوية التأهيلية ومحافظة على إرثها التاريخي كمعلمة تربوية بالإقليم ودعوته لإحداث جناح خاص للتميز داخل حرم المؤسسة على غرار ما حدث في مؤسسات أخرى وإجراء إصلاحات تشمل جميع المرافق القائمة بالثانوية وإلحاحه على ضرورة الشروع الفوري في تسجيل تلاميذ الجذوع المشتركة بالثانوية بجميع فئاتها كضمان لإستمرار المؤسسة في تأدية خدماتها التربوية العمومية
وإستنكر البيان ذاته عملية الإصلاح التي تجرى ىلآن بالمؤسسة لما لها من تأثير على العملية التغلمية ـ التعليمية وتكوينه للجنة للحوار والتواصل تتكون من ممثلين عن الأطر التربوية بالمؤسسة من أجل التنسيق بينها وإطلاعها على كل مستجدات الملف ودعى البيان في الختام جميع الفعاليات السياسية والنقابية والجمعوية والقائمين على الشأن المحلي بالإقليم العمل على الحفاظ على المكانة الإعتبارية التي تتميز بها ثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي التأهيلية مطالبا الجهات المسؤولة على التعليم مركزيا وجهويا ومحليا بتحمل مسؤوليتها والإسراع في إيجاد حل يقي المتعلمين معانات التنقل إلى مؤسسات بعيدة عن مقر سكناهم ويساهم في بناء حقيقي لجيل مدرسة النجاح