
ناظورسيتي: هـ . ي
أعطى عامل إقليم الدريوش، انطلاقة أشغال الشطر الثاني من مشروع توسعة وتقوية الطريق غير المصنفة بمنطقة الشعابي الرابطة بين دار الكبداني والطريق الوطنية رقم 16 على طول 4,5 كلم بجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش.
وخصص لهذا المشروع الهام، الذي يروم فك العزلة عن ساكنة العالم القروي وتسهيل المأمورية أمامها في مجال التنقل والمواصلات، غلاف مالي قدره حوالي 5.000000 درهم، حيث سينجز على مدى 4 أشهر.
وتعتبر طريق الشعابي من أبرز الطرق الحيوية بإقليم الدريوش، حيث يستعملها عدد كبير من سكان المنطقة، فضلا عن أفراد الجالية المقيمة بالخارج خلال فصل الصيف.
أعطى عامل إقليم الدريوش، انطلاقة أشغال الشطر الثاني من مشروع توسعة وتقوية الطريق غير المصنفة بمنطقة الشعابي الرابطة بين دار الكبداني والطريق الوطنية رقم 16 على طول 4,5 كلم بجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش.
وخصص لهذا المشروع الهام، الذي يروم فك العزلة عن ساكنة العالم القروي وتسهيل المأمورية أمامها في مجال التنقل والمواصلات، غلاف مالي قدره حوالي 5.000000 درهم، حيث سينجز على مدى 4 أشهر.
وتعتبر طريق الشعابي من أبرز الطرق الحيوية بإقليم الدريوش، حيث يستعملها عدد كبير من سكان المنطقة، فضلا عن أفراد الجالية المقيمة بالخارج خلال فصل الصيف.
وجاء إصلاح الطريق، بعد شكايات عديدة من طرف الساكنة وفعاليات المجتمع المدني بالمنطقة، حيث رصدت له عمالة إقليم الدريوش في إطار برنامج محاربة الفوارق المجالية والاجتماعية بالعالم القروي ما يناهز 1,3 مليون درهم، موزعة على شطرين، الشطر الأول انتهت به الأشغال بنسبة 100 في المائة، فيما يعرف الشطر الثاني تقدما ملحوظا في الأشغال.
ويهدف المشروع إلى فك العزلة عن المنطقة، وربطها بالطريق الساحلية الناظور الحسيمة، عبر تعزيز وتقوية البنية التحتية، وتحسين ظروف التنقل، وتسهيل ولوج الساكنة المحلية للخدمات الأساسية، وتهيئة الظروف اللازمة لتعزيز وتنويع الإمكانيات الاقتصادية للمنطقة والإقليم ككل.
ويعرف ذات المحور الطرقي حركة كبيرة ومتواصلة على طول السنة، وبالأخص في موسم الصيف مع توافد المصطافين وعودة المهاجرين من الديار الأوروبية.
يندرج هذا المشروع، ضمن برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالعالم القروي، ويبلغ طوله من مركز جماعة دار الكبداني إلى الطريق الساحلي الناظور-الحسيمة، حوالي 10 كلم.
وكما ويؤدي إلى مجموعة من الشواطئ التي يزخر بها إقليم الدريوش، ومن ضمنها شاطئ سيدي احساين وشاطئ إفري فوناس، بالإضافة إلى حامة الشعابي الطبيعية.
ويهدف المشروع إلى فك العزلة عن المنطقة، وربطها بالطريق الساحلية الناظور الحسيمة، عبر تعزيز وتقوية البنية التحتية، وتحسين ظروف التنقل، وتسهيل ولوج الساكنة المحلية للخدمات الأساسية، وتهيئة الظروف اللازمة لتعزيز وتنويع الإمكانيات الاقتصادية للمنطقة والإقليم ككل.
ويعرف ذات المحور الطرقي حركة كبيرة ومتواصلة على طول السنة، وبالأخص في موسم الصيف مع توافد المصطافين وعودة المهاجرين من الديار الأوروبية.
يندرج هذا المشروع، ضمن برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالعالم القروي، ويبلغ طوله من مركز جماعة دار الكبداني إلى الطريق الساحلي الناظور-الحسيمة، حوالي 10 كلم.
وكما ويؤدي إلى مجموعة من الشواطئ التي يزخر بها إقليم الدريوش، ومن ضمنها شاطئ سيدي احساين وشاطئ إفري فوناس، بالإضافة إلى حامة الشعابي الطبيعية.









