فكري ولد علي
تعرض مواطن مغربي يبلغ من العمر 17 سنة صباح الأربعاء، 26 يونيو 2024، لاعتداء جسدي وصف بالشنيع على يد مجموعة من الأشخاص من أصول إفريقيا جنوب الصحراء عند مدخل إحدى المطاعم باسبانيا.
وذكرت مصادر محلية، أن الشاب المغربي، الذي ينحدر من منطقة بني كميل بإقليم الحسيمة، كان متوجها إلى إحدى المطاعم رفقة صديقته الإسبانية قبل أن يتفاجأ بمدخل المطعم بهجوم خمسة أشخاص عليه، ليطرحوه أرضا ويشبعوه ضربا.
تعرض مواطن مغربي يبلغ من العمر 17 سنة صباح الأربعاء، 26 يونيو 2024، لاعتداء جسدي وصف بالشنيع على يد مجموعة من الأشخاص من أصول إفريقيا جنوب الصحراء عند مدخل إحدى المطاعم باسبانيا.
وذكرت مصادر محلية، أن الشاب المغربي، الذي ينحدر من منطقة بني كميل بإقليم الحسيمة، كان متوجها إلى إحدى المطاعم رفقة صديقته الإسبانية قبل أن يتفاجأ بمدخل المطعم بهجوم خمسة أشخاص عليه، ليطرحوه أرضا ويشبعوه ضربا.
ولا تزال أسباب هذا الاعتداء مجهولة، ذلك الحدث الذي هز منطقة محيط مطعم "الرينكون" بسان أنطونيو، الواقع بالجزيرة الإسبانية إيبيزا التي تقع قبالة الساحل الشرقي لشبه الجزيرة الأيبيرية، وتبعد بحوالي 150 كيلومترا عن مدينة بلنسية.
المعلومات الأولية تشير إلى أن الشاب المغربي قد تعرض لإصابات بالغة نتيجة هذا الاعتداء، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم. وقد باشرت السلطات الإسبانية تحقيقا فوريا لمعرفة ملابسات الحادث وأسبابه، وتحديد هوية الجناة وتقديمهم للعدالة.
ويعد هذا الحادث واحدا من عدة حوادث مشابهة في الفترة الأخيرة، والتي تثير قلق المجتمع المغربي والمقيمين في إسبانيا بشأن سلامة الشباب المغاربة في الخارج. وطالبت الجالية المغربية في إسبانيا الجهات المسؤولة بتكثيف الجهود لحماية أفراد أسرتها وضمان عدم تكرار مثل هذه الاعتداءات
وعبرت العديد من الجمعيات الحقوقية والمنظمات الإنسانية عن استنكارها الشديد لهذا الحادث، ودعت إلى اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة ضد مرتكبي هذه الجريمة، والعمل على تعزيز الأمن في المناطق التي تشهد مثل هذه الحوادث
المعلومات الأولية تشير إلى أن الشاب المغربي قد تعرض لإصابات بالغة نتيجة هذا الاعتداء، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم. وقد باشرت السلطات الإسبانية تحقيقا فوريا لمعرفة ملابسات الحادث وأسبابه، وتحديد هوية الجناة وتقديمهم للعدالة.
ويعد هذا الحادث واحدا من عدة حوادث مشابهة في الفترة الأخيرة، والتي تثير قلق المجتمع المغربي والمقيمين في إسبانيا بشأن سلامة الشباب المغاربة في الخارج. وطالبت الجالية المغربية في إسبانيا الجهات المسؤولة بتكثيف الجهود لحماية أفراد أسرتها وضمان عدم تكرار مثل هذه الاعتداءات
وعبرت العديد من الجمعيات الحقوقية والمنظمات الإنسانية عن استنكارها الشديد لهذا الحادث، ودعت إلى اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة ضد مرتكبي هذه الجريمة، والعمل على تعزيز الأمن في المناطق التي تشهد مثل هذه الحوادث