متابعة
ظهر المستشار الملكي، فؤاد عالي الهمة، وهو يحاول التقاط صورة للملك محمد السادس، عبر هاتفه الخاص، وسط جموع من المواطنين، الذين حضروا للقاء الملك، في مدغشقر.
الهمة، ووفق صور تداولها نشطاء على نطاق واسع بالفايسبوك ، صوب عدسة هاتفه “الايفون” صوب صديقه الملك، محاولا التقاط صورة، في مشهد غير مسبوق.
الشيء نفسه، بالنسبة لصلاح الدين مزوار، وزير الخارجية والتعاون، والذي يوجد ضمن الوفد الرسمي، الذي يرافق الملك في رحلته إلى مدغشقر. مزوار، ظل هو الآخر، يتسابق للالتقاط صورة للملك من بين جموع الجماهير الملتفة حوله.
وزار الملك محمد السادس، زوال مس الأربعاء، لدى وصوله الى مدينة أنتسيرابي بمدغشقر، الغرفة التي كان بها جده محمد الخامس، إبان نفيه إليها من طرف سلطات الحماية الفرنسية في يناير 1954، حيث حددت إقامة العائلة الملكية في احدى أقدم المؤسسات الفندقية بمدغشقر، والتي كانت تحمل اسم “لو بوتي فيشي” حيث بنيت في بداية القرن، قبل أن يطلق عليها اسم “لي تيرم” بعد ذلك.
ظهر المستشار الملكي، فؤاد عالي الهمة، وهو يحاول التقاط صورة للملك محمد السادس، عبر هاتفه الخاص، وسط جموع من المواطنين، الذين حضروا للقاء الملك، في مدغشقر.
الهمة، ووفق صور تداولها نشطاء على نطاق واسع بالفايسبوك ، صوب عدسة هاتفه “الايفون” صوب صديقه الملك، محاولا التقاط صورة، في مشهد غير مسبوق.
الشيء نفسه، بالنسبة لصلاح الدين مزوار، وزير الخارجية والتعاون، والذي يوجد ضمن الوفد الرسمي، الذي يرافق الملك في رحلته إلى مدغشقر. مزوار، ظل هو الآخر، يتسابق للالتقاط صورة للملك من بين جموع الجماهير الملتفة حوله.
وزار الملك محمد السادس، زوال مس الأربعاء، لدى وصوله الى مدينة أنتسيرابي بمدغشقر، الغرفة التي كان بها جده محمد الخامس، إبان نفيه إليها من طرف سلطات الحماية الفرنسية في يناير 1954، حيث حددت إقامة العائلة الملكية في احدى أقدم المؤسسات الفندقية بمدغشقر، والتي كانت تحمل اسم “لو بوتي فيشي” حيث بنيت في بداية القرن، قبل أن يطلق عليها اسم “لي تيرم” بعد ذلك.