ناظور سيتي: مريم محو
نبه الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، إلى المخاطر العديدة التي يمكن أن تنجم عن الإنفلونزا الموسمية، عند بعض الفئات.
وأكد حمضي في تصريح له عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، على وجوب عدم الاستهانة باهذه الإنفلونزا الموسمية، مبرزا أنها ليست مرضا مرعبا للجميع، إذ أن الإصابة قلما تكون خطيرة أو مميتنة لدى الشباب الذين لا يعانون من أي مرض، إلا أنها قد تصبح خطيرة للغاية ومميتة حين تصيب الفئات الهشة.
نبه الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، إلى المخاطر العديدة التي يمكن أن تنجم عن الإنفلونزا الموسمية، عند بعض الفئات.
وأكد حمضي في تصريح له عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، على وجوب عدم الاستهانة باهذه الإنفلونزا الموسمية، مبرزا أنها ليست مرضا مرعبا للجميع، إذ أن الإصابة قلما تكون خطيرة أو مميتنة لدى الشباب الذين لا يعانون من أي مرض، إلا أنها قد تصبح خطيرة للغاية ومميتة حين تصيب الفئات الهشة.
واسترسل الباحث في النظم والسياسات الصحية، أن الإنفلونزا يكمن أن تكون خطيرة، كما قد تكون مميتة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة والنساء الحوامل، أو لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة أو الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات.
وأورد المصدر ذاته، أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في أوائل فصل الخريف، يعد من بين أكثر وسائل الوقاية فعالية، ذلك أن التلقيح السنوي ضد هذه الإنفلونزا لايزال يعتبر الركيزة الأساسية للوقاية، يردف المصدر.
وأشار، إلى أن هناك مجموعة من القواعد التي يتعين على الشخص مراعاتها لتفادي الإصابة أو نقل العدوى للآخرين، أهمها مراقبة نظافة اليدين بشكل صارم وتجنب حدوث أي اتصال مباشر مع الأشخاص المصابين.
كما شدد الخبير، على أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في أوائل فصل الخريف، يعد من بين أكثر وسائل الوقاية فعالية، ذلك أن التلقيح السنوي ضد هذه الإنفلونزا لايزال يعتبر الركيزة الأساسية للوقاية، يردف المصدر.
وذكر الطيب حمضي، أن التقيح يحمي كبار السن من الحالات الشديدة بنسبة 30 إلى 80 في المئة، وأنه يساهم في التقليل من عدد الوفيات بنسبة تتراوح ما بين 50 و 80 في المئة، مستطردا، أن عملية التطعيم يوصى بها بشكل أولي، الفئات الهشة التي تكون معرضة لخطر متزايد بالإصابة بمضاعفات، بالإضافة إلى المجموعات المعرضة لخطر التلوث أو انتقال العدوى مثل المهنيين الصحيين وغيرهم.
وأورد المصدر ذاته، أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في أوائل فصل الخريف، يعد من بين أكثر وسائل الوقاية فعالية، ذلك أن التلقيح السنوي ضد هذه الإنفلونزا لايزال يعتبر الركيزة الأساسية للوقاية، يردف المصدر.
وأشار، إلى أن هناك مجموعة من القواعد التي يتعين على الشخص مراعاتها لتفادي الإصابة أو نقل العدوى للآخرين، أهمها مراقبة نظافة اليدين بشكل صارم وتجنب حدوث أي اتصال مباشر مع الأشخاص المصابين.
كما شدد الخبير، على أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في أوائل فصل الخريف، يعد من بين أكثر وسائل الوقاية فعالية، ذلك أن التلقيح السنوي ضد هذه الإنفلونزا لايزال يعتبر الركيزة الأساسية للوقاية، يردف المصدر.
وذكر الطيب حمضي، أن التقيح يحمي كبار السن من الحالات الشديدة بنسبة 30 إلى 80 في المئة، وأنه يساهم في التقليل من عدد الوفيات بنسبة تتراوح ما بين 50 و 80 في المئة، مستطردا، أن عملية التطعيم يوصى بها بشكل أولي، الفئات الهشة التي تكون معرضة لخطر متزايد بالإصابة بمضاعفات، بالإضافة إلى المجموعات المعرضة لخطر التلوث أو انتقال العدوى مثل المهنيين الصحيين وغيرهم.