ناظور سيتي: مريم محو
ظهرت طفلة كنغولية في إحدى مقاطع الفيديو على منصات التواصل ، وهي تتحدث بطلاقة، وبدون ارتكاب أخطاء، باللغة الأمازيغية.
وقالت الطفلة الكنغولية، "إن إسمها "باولا" وأنها تنحدر من الكونغو و تحب أن تدرس اللغة الأمازيغية".
وأبدت "باولا"، من خلال الفيديو المتداول، رغبة جامحة وطموحا كبيرا في تعلم حروف "ثيفيناغ" الأمازيغية.
ظهرت طفلة كنغولية في إحدى مقاطع الفيديو على منصات التواصل ، وهي تتحدث بطلاقة، وبدون ارتكاب أخطاء، باللغة الأمازيغية.
وقالت الطفلة الكنغولية، "إن إسمها "باولا" وأنها تنحدر من الكونغو و تحب أن تدرس اللغة الأمازيغية".
وأبدت "باولا"، من خلال الفيديو المتداول، رغبة جامحة وطموحا كبيرا في تعلم حروف "ثيفيناغ" الأمازيغية.
وتفاعل عدد من النشطاء، بشكل إيجابي مع مقطع الفيديو، إذ عبروا عن إعجابهم بالسلاسة والإتقان اللذان تحدثت بهما الطفلة بالأمازيغية.
كما أشاد مهتمون بالشأن الأمازيغي، في تدوينات متفرقة على الفايسبوك، باختيار "باولا"، التكلم بالأمازيغية، على الرغم من كونها أجنبية، وبالرغم من أن هذه اللغة ليست لغتها الأم.
وأوردت التدوينات ذاتها، أن هناك العديد من الأسر الأمازيغية تتفادى التواصل مع أطفالها بهذه اللغة، في الوقت الذي تحرص فيه أشد الحرص على تعليمهم اللغات الأجنبية.
وترى نفس المصادر، أن هناك غاية واحدة ووحيدة لبعض الأشخاص الناطقين بالأمازيغية، والذين يتعمدون الحديث بلهجات أو لغات غير هذه الأخيرة، تكمن في رغبتهم في الظهور أمام الآخر في صورة المتحضر والمتمدن والتعبير عن التطور.
كما أشاد مهتمون بالشأن الأمازيغي، في تدوينات متفرقة على الفايسبوك، باختيار "باولا"، التكلم بالأمازيغية، على الرغم من كونها أجنبية، وبالرغم من أن هذه اللغة ليست لغتها الأم.
وأوردت التدوينات ذاتها، أن هناك العديد من الأسر الأمازيغية تتفادى التواصل مع أطفالها بهذه اللغة، في الوقت الذي تحرص فيه أشد الحرص على تعليمهم اللغات الأجنبية.
وترى نفس المصادر، أن هناك غاية واحدة ووحيدة لبعض الأشخاص الناطقين بالأمازيغية، والذين يتعمدون الحديث بلهجات أو لغات غير هذه الأخيرة، تكمن في رغبتهم في الظهور أمام الآخر في صورة المتحضر والمتمدن والتعبير عن التطور.