ناظورسيتي – سهيل العثماني
في كل موسم وكالعادة، عند إقتراب التسجيل في الموسم الجامعي الجديد، تعرف مجموعة من المنازل المتواجدة على مقربة من جامعة محمد الأول بوجدة إرتفاع صاروخي في أسعار الكراء، نظرا للتوافد الكبير للطلبة على تلك المنازل بينهم طلبة من إقليم الناظور والحسيمة، وذلك قصد إتمام مسارهم الدراسي.
هذا الإرتفاع شكل مشكل عويص لجل الطلبة في العثور على منزل يأويهم طيلة الموسم الدراسي الجديد، مؤكدين في ذات الصدد، أن أصحاب هته المنازل يستغلون الفرصة من أجل تحقيق مبلغ زهيد.
أما الطلبة المنتمون للفئات الإجتماعية المتوسطة، يضطرون إلى إقتسام غرفة واحدة، وذلك من أجل تسهيل أداء السومة الكرائية المرتفعة، خاصة أن هذا الحل الترقيعي لا يخلف بتاتا أجواء مناسبة من أجل الدراسة في راحة تامة.
في كل موسم وكالعادة، عند إقتراب التسجيل في الموسم الجامعي الجديد، تعرف مجموعة من المنازل المتواجدة على مقربة من جامعة محمد الأول بوجدة إرتفاع صاروخي في أسعار الكراء، نظرا للتوافد الكبير للطلبة على تلك المنازل بينهم طلبة من إقليم الناظور والحسيمة، وذلك قصد إتمام مسارهم الدراسي.
هذا الإرتفاع شكل مشكل عويص لجل الطلبة في العثور على منزل يأويهم طيلة الموسم الدراسي الجديد، مؤكدين في ذات الصدد، أن أصحاب هته المنازل يستغلون الفرصة من أجل تحقيق مبلغ زهيد.
أما الطلبة المنتمون للفئات الإجتماعية المتوسطة، يضطرون إلى إقتسام غرفة واحدة، وذلك من أجل تسهيل أداء السومة الكرائية المرتفعة، خاصة أن هذا الحل الترقيعي لا يخلف بتاتا أجواء مناسبة من أجل الدراسة في راحة تامة.