طنجة: لاعبو شباب الريف الحسيمي يبيتون في العراء.. ودعوات لإنقاذ الفريق
ناظورسيتي: أيوب. ص
اضطر لاعبو فريق شباب الريف الحسيمي أحد الأندية التابعة لقسم الهواة، إلى الإقامة بإحدى الحدائق المجاورة لملعب القرية الرياضية في مدينة طنجة، وذلك بعد مباراتهم مع أجاكس طنجة، والتي انتهت بفوز أصحاب الأرض بهدفين لواحد. ويرجع هذا الإجراء إلى عدم تسديد المستحقات المالية للاعبي الفريق، والوضعية المزرية التي يعاني منها بسبب "تماطل" مكتبه المسير.
وواجه لاعبو الفريق مفاجأة غير سارة عقب انتهاء المباراة، إذ اختفى رئيس النادي وأعضاء مكتبه المسير، وتركوا اللاعبين يواجهون مصيراً مجهولاً أمام مستودع الملابس.
وأثارت هذه الأحداث غضب العديد من الفعاليات في مدينة الحسيمة، الذين يطالبون بفتح تحقيق عاجل في مالية الفريق، واتهموا رئيس النادي ومكتبه المسير بمجموعة من التهم.
اضطر لاعبو فريق شباب الريف الحسيمي أحد الأندية التابعة لقسم الهواة، إلى الإقامة بإحدى الحدائق المجاورة لملعب القرية الرياضية في مدينة طنجة، وذلك بعد مباراتهم مع أجاكس طنجة، والتي انتهت بفوز أصحاب الأرض بهدفين لواحد. ويرجع هذا الإجراء إلى عدم تسديد المستحقات المالية للاعبي الفريق، والوضعية المزرية التي يعاني منها بسبب "تماطل" مكتبه المسير.
وواجه لاعبو الفريق مفاجأة غير سارة عقب انتهاء المباراة، إذ اختفى رئيس النادي وأعضاء مكتبه المسير، وتركوا اللاعبين يواجهون مصيراً مجهولاً أمام مستودع الملابس.
وأثارت هذه الأحداث غضب العديد من الفعاليات في مدينة الحسيمة، الذين يطالبون بفتح تحقيق عاجل في مالية الفريق، واتهموا رئيس النادي ومكتبه المسير بمجموعة من التهم.
ويتردد بأن فريق شباب الريف الحسيمي على عتبة السقوط إلى القسم الثاني هواة، بعد أن حل في المركز الأخير في سبورة الترتيب العام للدوري، برصيد 27 نقطة، وبفارق 3 نقاط عن فتح ويسلان صاحب المركز الـ14.
هذه الأحداث المؤسفة تجسد الأزمة الخانقة التي تعاني منها الرياضة في الحسيمة، والتي تحتاج إلى تدخل حاسم من الجهات الوصية والمسؤولة، لضمان الحفاظ على حقوق اللاعبين وتوفير الظروف الملائمة لعودة النادي الحسيمي إلى الأضواء.
الوضع المزري الذي يعيشه فريق شباب الريف الحسيمي يثير حزن وغضب الجماهير الرياضية في مدينة الحسيمة، حيث كان الفريق يلعب في الدرجة الأولى ويقارع كبار البطولة، ولكن الأمور تغيرت بشكل كبير في الفترة الأخيرة.
وتتحدث الجماهير في الحسيمة عن "انتقام وتدمير الفريق"، وتتهم "أيادي خفية" بالتآمر على الفريق وتدميره، وذلك من خلال التلاعب في النتائج وتهميش الفريق في المسابقات الرياضية، وعدم توفير الدعم اللازم له.
هذه الأحداث المؤسفة تجسد الأزمة الخانقة التي تعاني منها الرياضة في الحسيمة، والتي تحتاج إلى تدخل حاسم من الجهات الوصية والمسؤولة، لضمان الحفاظ على حقوق اللاعبين وتوفير الظروف الملائمة لعودة النادي الحسيمي إلى الأضواء.
الوضع المزري الذي يعيشه فريق شباب الريف الحسيمي يثير حزن وغضب الجماهير الرياضية في مدينة الحسيمة، حيث كان الفريق يلعب في الدرجة الأولى ويقارع كبار البطولة، ولكن الأمور تغيرت بشكل كبير في الفترة الأخيرة.
وتتحدث الجماهير في الحسيمة عن "انتقام وتدمير الفريق"، وتتهم "أيادي خفية" بالتآمر على الفريق وتدميره، وذلك من خلال التلاعب في النتائج وتهميش الفريق في المسابقات الرياضية، وعدم توفير الدعم اللازم له.
