جواد بودادح | إلياس حجلة | نور الدين جلول
عرفت الدائرة الأمنية الثانية بمدينة الناظور بعد زوال اليوم الخميس 5 يناير الجاري، حادثة اعتراض مجموعة من الشباب قدموا من مدينة الرباط للإدلاء بأقوالهم في ملف جنحي كان رهن الفحص القضائي من قبل وكيل الملك بالناظور، حادثة الاعتراض تجلت في امتناعهم عن تسليم أحد أفراد عائلتهم الى السلطات الأمنية بالناظور بعد صدور قرار من وكيل الملك باعتقاله.
وقد طالب هؤلاء الشباب من رجال الأمن الإطلاع على قرار وكيل الملك في الأمر بغية اتباع المسطرة القانونية، وتسليم المتهم للعدالة للنظر في قضيته التي كانت قد شغلت الرأي العام المحلي، والتي ترجع فصولها لحوالي شهرين ونصف بعد أن حاولت عصابة الاعتداء على مجموعة من الفتيات بعد أن اعتقدوا أنهن يمتهن الدعارة، هذا الاعتداء جعل الفرق الأمنية تبحث في القضية والتي أوصلتهم الى بعض من أفراد العصابة والذين أكدوا ضلوع الضنين الذي رفضت أسرته تسليمه للشرطة، أكدوا تورطه في حادثة الاعتداء.
وقد أفاد أفراد عائلة الشاب في تصريح خصوا به ناظورسيتي، أن هاته التهمة ملفقة وأنهم يتوفرون على وثائق وشهود أثبتوا عكس ما تتناقله الجهات الأمنية عن تورط ابنها في هاته الأحداث، في حين أصر رجال الأمن على اعتقال الشاب ووضعه تحت الحراسة النظرية للبث في قضيته والاستماع الى أقواله، وإحالة محضر أقواله على أنظار وكيل الملك بالناظور.
عرفت الدائرة الأمنية الثانية بمدينة الناظور بعد زوال اليوم الخميس 5 يناير الجاري، حادثة اعتراض مجموعة من الشباب قدموا من مدينة الرباط للإدلاء بأقوالهم في ملف جنحي كان رهن الفحص القضائي من قبل وكيل الملك بالناظور، حادثة الاعتراض تجلت في امتناعهم عن تسليم أحد أفراد عائلتهم الى السلطات الأمنية بالناظور بعد صدور قرار من وكيل الملك باعتقاله.
وقد طالب هؤلاء الشباب من رجال الأمن الإطلاع على قرار وكيل الملك في الأمر بغية اتباع المسطرة القانونية، وتسليم المتهم للعدالة للنظر في قضيته التي كانت قد شغلت الرأي العام المحلي، والتي ترجع فصولها لحوالي شهرين ونصف بعد أن حاولت عصابة الاعتداء على مجموعة من الفتيات بعد أن اعتقدوا أنهن يمتهن الدعارة، هذا الاعتداء جعل الفرق الأمنية تبحث في القضية والتي أوصلتهم الى بعض من أفراد العصابة والذين أكدوا ضلوع الضنين الذي رفضت أسرته تسليمه للشرطة، أكدوا تورطه في حادثة الاعتداء.
وقد أفاد أفراد عائلة الشاب في تصريح خصوا به ناظورسيتي، أن هاته التهمة ملفقة وأنهم يتوفرون على وثائق وشهود أثبتوا عكس ما تتناقله الجهات الأمنية عن تورط ابنها في هاته الأحداث، في حين أصر رجال الأمن على اعتقال الشاب ووضعه تحت الحراسة النظرية للبث في قضيته والاستماع الى أقواله، وإحالة محضر أقواله على أنظار وكيل الملك بالناظور.