عامل إقليم الحسيمة يحيي ذكرى المولد النبوي الشريف بمسجد محمد السادس
ناظورسيتي: سلام المحمودي
ترأس حسن زيتوني، عامل إقليم الحسيمة، بمسجد محمد السادس، مراسم إحياء ذكرى عيد المولد النبوي الشريف بحضور عدد من المسؤولين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني والمواطنين، وذلك ليلة الأحد 15 شتنبر بمسجد محمد السادس.
وحضر الحفل الديني عدد من المسؤولين الأمنيين والقضائيين والعسكرين، ورؤساء المصالح الخارجية، إضافة إلى ثلة من المنتخبين وفعاليات المجتمع المدني والمواطنين.
ترأس حسن زيتوني، عامل إقليم الحسيمة، بمسجد محمد السادس، مراسم إحياء ذكرى عيد المولد النبوي الشريف بحضور عدد من المسؤولين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني والمواطنين، وذلك ليلة الأحد 15 شتنبر بمسجد محمد السادس.
وحضر الحفل الديني عدد من المسؤولين الأمنيين والقضائيين والعسكرين، ورؤساء المصالح الخارجية، إضافة إلى ثلة من المنتخبين وفعاليات المجتمع المدني والمواطنين.
وتلا الحاضرون خلال هذا الحفل، تلاوةً جماعية لآيات من الذكر الحكيم، فضلا عن الأمداح النبوية، وسط جوّ روحاني، ذكروا فيها بمحاسن النبي صلى الله عليه وسلم وخصاله الحميدة، قبل أن يتم الختم بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين والأسرة العلوية والشعب المغربي والأمة الإسلامية جمعاء.
وجاء هذا، تزامنا مع ترأس أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي أحمد وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، مساء الأربعاء بمسجد حسان بالرباط، حفلا دينيا إحياء لليلة المولد النبوي الشريف.
ويأتي إحياء أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أيده الله، لهذه الليلة المباركة اقتداء بسنة أسلافه المنعمين الذين دأبوا على الاحتفاء بذكرى مولد جدهم المصطفى عليه أزكى الصلاة والسلام، الذي شكل ميلاده مولد أمة كانت وستظل خير أمة أخرجت للناس، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، فهو الرسول الأمين خاتم الأنبياء والمرسلين الذي أشرقت بمولده الدنيا وامتلأت نورا وهداية، بفضل ما تضمنته الرسالة المحمدية من ترسيخ لقيم العدل والمساواة والاعتدال والدعوة إلى العمل الصالح والتسامح بين البشر والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات، حتى يعم الرخاء والسلم بين الناس أجمعين.
وإختتم ذات الحفل الديني بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس بأن يديم على جلالته الصحة والعافية وطول العمر وأن يبارك جهود جلالته ليحقق لشعبه الوفي كل ما يصبو إليه من تقدم وازدهار، وأن يقر عينيه بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
وجاء هذا، تزامنا مع ترأس أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي أحمد وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، مساء الأربعاء بمسجد حسان بالرباط، حفلا دينيا إحياء لليلة المولد النبوي الشريف.
ويأتي إحياء أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أيده الله، لهذه الليلة المباركة اقتداء بسنة أسلافه المنعمين الذين دأبوا على الاحتفاء بذكرى مولد جدهم المصطفى عليه أزكى الصلاة والسلام، الذي شكل ميلاده مولد أمة كانت وستظل خير أمة أخرجت للناس، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، فهو الرسول الأمين خاتم الأنبياء والمرسلين الذي أشرقت بمولده الدنيا وامتلأت نورا وهداية، بفضل ما تضمنته الرسالة المحمدية من ترسيخ لقيم العدل والمساواة والاعتدال والدعوة إلى العمل الصالح والتسامح بين البشر والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات، حتى يعم الرخاء والسلم بين الناس أجمعين.
وإختتم ذات الحفل الديني بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس بأن يديم على جلالته الصحة والعافية وطول العمر وأن يبارك جهود جلالته ليحقق لشعبه الوفي كل ما يصبو إليه من تقدم وازدهار، وأن يقر عينيه بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
