عامل الإقليم يتفقد مدرسة المسيرة بحي أكوناف

ze3ma sarahatan alhaja abhal hadachi katfarah ghir dik al ibtisama ali atrasmat 3la wojoh atfal takfiii

mobadara hasana maz yan kantmana kol mara izor mo asasat ta3lim watakwin mihani cokran sa3adat 3amil

allah ya3tik assah asi al 3amil sir chouf b3inik ach kaydiro had achafara .zayar babahoum wallahillak 3afa za3ma drifi dahkiki .

على المسؤولين ان يغيروا تلك المقاعد اللتي اكل الدهرعليها وشرب، حرام ان تستحمل فلذات اكبادنا الجلوس لمدة أربع ساعات أوأكثر.فلتجرب تلك الشخصيات الجلوس على تلك المقاعد و لو نصف ساعة، أكيد أنها ستشتاق الى كراسيها الوثيرة.لاشيء تغير، انهيت المرحلة الإبتدائية أواخر السبعينات في مدرسة إبن خلدون القديمة ًاللتي قامت على أنقاضها مدرسة إبن خلدون اللتي نعرفها اليومً، وكنا نجلس على مثل مقاعد مدرسة المسيرة. الفرق بين المرحلة التي درسنا فيها نحن والمرحلة الحالية يكمن في قلة الكتب المدرسية آنذاك ًوكنا نتوارثهاً ومستوى المعلمين العالي ًرغم أن بعضهم كان يلجأ الى الضرب المبرح، سامحهم اللهً، مما ادى الى تخريج اجيال ذات تكوين عالي، و اللتي توجد الآن في مراكز وظيفية مهمة داخل الوطن أو خارجه.أما حاليا فالكتب والأدوات المدرسية كثيرة جدا ، صالحة الإستعمال لموسم واحد فقط،وهي مختلفة في المدارس الخاصة ًمما يرهق كاهل أولياء الأمورً، مقابل المستوى الدراسي المنحط للتلاميذ، وهذا يؤدي الى اللجوء الى دروس التقوية. ......والسلام.