ناظورسيتي: سلام المحمودي
ترأس عامل إقليم الحسيمة حسن زيتوني يوم الجمعة 1 مارس انطلاق فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للوقاية المدنية بإمزورن.
ويشكل تخليد اليوم العالمي للوقاية المدنية الذي يصادف فاتح مارس من كل سنة، مناسبة لتحسيس المجتمع بأهمية دور الوقاية المدنية وتدبير الطوارئ والتخفيف من حدة وتداعيات الكوارث.
وسبق للمديرية العامة للوقاية المدنية أن أعلنت عن تنظيم أيام “الأبواب المفتوحة” على مستوى وحداتها الترابية عبر المملكة، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للوقاية المدنية .
المديرية العامة، ذكرت في بلاغ بهذا الخصوص، أن برنامج الاحتفال يتضمن تظاهرات متنوعة، تشمل تقديم المعدات اللوجستية المستخدمة خلال مختلف عمليات التدخل، وتنفيذ عروض توضيحية في مجال الإغاثة والإنقاذ وإطفاء الحرائق.
ترأس عامل إقليم الحسيمة حسن زيتوني يوم الجمعة 1 مارس انطلاق فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للوقاية المدنية بإمزورن.
ويشكل تخليد اليوم العالمي للوقاية المدنية الذي يصادف فاتح مارس من كل سنة، مناسبة لتحسيس المجتمع بأهمية دور الوقاية المدنية وتدبير الطوارئ والتخفيف من حدة وتداعيات الكوارث.
وسبق للمديرية العامة للوقاية المدنية أن أعلنت عن تنظيم أيام “الأبواب المفتوحة” على مستوى وحداتها الترابية عبر المملكة، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للوقاية المدنية .
المديرية العامة، ذكرت في بلاغ بهذا الخصوص، أن برنامج الاحتفال يتضمن تظاهرات متنوعة، تشمل تقديم المعدات اللوجستية المستخدمة خلال مختلف عمليات التدخل، وتنفيذ عروض توضيحية في مجال الإغاثة والإنقاذ وإطفاء الحرائق.
وأضاف البلاغ أن البرنامج يتضمن أيضا حصصا تحسيسية لفائدة التلاميذ والطلبة حول مختلف مخاطر الحياة اليومية مع عرض وصلات إعلامية تروم ترسيخ ثقافة التعامل مع المخاطر، لضمان مرونة تفاعل المواطنين معها.
وذكر المصدر نفسه، أن هذا اليوم يخلد تحت شعار “التكنولوجيات المبتكرة في خدمة الوقاية المدنية”، الذي اختارته المنظمة الدولية للحماية المدنية هذه السنة لإحياء هذه الذكرى، مشيرا إلى أن هذا الموضوع يفتح المجال للتفكير في الاستراتيجيات التي تنفذها الوقاية المدنية من أجل تعزيز معداتها العملياتية من أجل استجابة ملائمة في حالة وقوع حدث كبير، بهدف حماية السكان والممتلكات.
وأشار البلاغ إلى أن الكوارث الطبيعية، الناجمة عن التغيرات المناخية، أصبحت أكثر فأكثر تعقيدا وتواترا وحدة، مضيفا أن تدبير هذه الحوادث يتطلب من مختلف المتدخلين إعادة التفكير في القدرات والوسائل الاستباقية والحد والسيطرة على هذه الحوادث.
ومن هذا المنظور، أضاف البلاغ، أن البحث العلمي في مجال التكنولوجيا يضع رهن إشارة الفاعلين في مجال الوقاية المدنية حلولاً مبتكرة، تمكنهم من تحسين الاستجابة ، واكتساب الفعالية العملياتية أثناء حالات الطوارئ.
وذكر المصدر نفسه، أن هذا اليوم يخلد تحت شعار “التكنولوجيات المبتكرة في خدمة الوقاية المدنية”، الذي اختارته المنظمة الدولية للحماية المدنية هذه السنة لإحياء هذه الذكرى، مشيرا إلى أن هذا الموضوع يفتح المجال للتفكير في الاستراتيجيات التي تنفذها الوقاية المدنية من أجل تعزيز معداتها العملياتية من أجل استجابة ملائمة في حالة وقوع حدث كبير، بهدف حماية السكان والممتلكات.
وأشار البلاغ إلى أن الكوارث الطبيعية، الناجمة عن التغيرات المناخية، أصبحت أكثر فأكثر تعقيدا وتواترا وحدة، مضيفا أن تدبير هذه الحوادث يتطلب من مختلف المتدخلين إعادة التفكير في القدرات والوسائل الاستباقية والحد والسيطرة على هذه الحوادث.
ومن هذا المنظور، أضاف البلاغ، أن البحث العلمي في مجال التكنولوجيا يضع رهن إشارة الفاعلين في مجال الوقاية المدنية حلولاً مبتكرة، تمكنهم من تحسين الاستجابة ، واكتساب الفعالية العملياتية أثناء حالات الطوارئ.