عمالة الناظور تخلد الذكرى الثامنة والخمسين لثورة الملك والشعب
1.أرسلت من قبل
فلاح في 20/08/2011 19:18
ما اجملك سيدي العامل وانت تزور المحتاجين والمعاقين وما اجمل ما تقوم به ذكرتني بصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله وايده الذي عانق وقبل الاشخاص المعاقين رغم انهم فقراء ضعفاء ولماذا سيد العامل لم تقوم بحل مشاكل الفلاحين الذين تعرضوا لنهب اموالهم وهم الان يعرض امتعتهم للبيع لاداء واجب الماء المفروض عليهم بالقوة الله ما هذا منكر مع انني اعلم علم اليقين ان اللجنة التي كلفتومها لدراسة وحل مشاكل الفلاحين تم الزام ممثلين الفلاحين بالصمت ارضاء .................
2.أرسلت من قبل
سعيد في 20/08/2011 23:41
أستطيع أن أقسم أن هذا العامل أحسن عامل عرفه إقليم الناظور كما أنه أحسن العمال في المغرب
3.أرسلت من قبل
محمد أمين في 21/08/2011 00:50
شهادة لا أبتغي بها إلا مرضات الله رب العالمين .
هل تعلمون من يقف وراء السهر على نظافة هؤلاء المعوزين و الاهتمام بهم اهتماما إنسانيا بما تحمل الكلمة من معنى , إنهن نساء لم يتكلف الموقع بأخذ صور لهن و لم يشر إليهم لا من بعيد و لا من قريب , إنهن الراهبات اللواتي يسهرن على ضمان الأكل الجيد من خلال المراقبة الصارمة و المتابعة الجدية , بحيث أن مفتاح المخزن المخصص بالمواد الغذائية بحوزتهن , فلو كان الأمر بيد أحد من المغاربة العاملين هناك لكان مصير المواد و راحة النازلين إلى زوال , كما هو الحاصل في الخيرية الإسلامية على الجانب الآخر , فإن كان هناك من أحد يستحق أن نشكره و نقدره فلن يكون هذا إلا للراهبات العفيفات , القاطنات في مدينتنا منذ أمد بعيد و اللواتي إعتدنا أن نسميهم ( مونخات ) فالواجب تسليط الضوء على أعمالهم الخيرة في محو الأمية , و تعليم النساء الخياطة و الإهتمام بالأطفال منذ عهد الحسن الثاني رحمه الله إلى عهد ملكنا العزيز محمد السادس و قبل أن تبدأ مؤسسات الدولة الخاصة بلعب هذا الدور المهم في المجتمع من خلال الجمعيات , كان لهؤلاء النسوة قدم سبق , فالمرجوا من الساكنة تقديرهن و معرفة فضلهن و الله شهيد على أن ما قلته هو عن تجربة ملموسة مع هؤلاء النسوة القاطنات في مدينتنا , دامت سنين و ليس فقط تعليقا للإشادة بدورهن فقط ....و السلام عليكم و رحمة الله
4.أرسلت من قبل
abdelhamid في 21/08/2011 01:24
ha ha ha ha, mana3raf 3la man bguitou da7kou b had tsawar ?
5.أرسلت من قبل
Rifland national front في 21/08/2011 13:10
a thwra iggintaath imazighan di arrif di al atlas di Sous!! Igarbyan tuga tfarnsan wa ila had assa3a tfrnsan!! Nigawam mana arkharat anni namkhaznya 9aa3 dara99i3an di uzadjif !!tsa9amthand zi ar3id ga ar3id!! Iwa tfou kha ddawla!
6.أرسلت من قبل
salim في 21/08/2011 14:32
اصبت اخي محمد امين كبد الحقيقة. البعض هنا يكاد يسقط صريعا في حب العامل. ماذا قدم هنا لاشيئ. انها اشياء معلومة كان يقوم بها كل العمال السابقين. وتعرفون لماذا ليس حبا في هؤلاء المنسيين المنزويين في تلك الدار. الداخل اليها مفقود والخارج منها مولود. وانما تلميعا لمناصبهم و اعتلاء مناصب اعلى. الصور براقة خادعة. لكن الحقيقة مرة
7.أرسلت من قبل
متتبع م في 21/08/2011 19:29
جميل جدا ان نهتم بهذه الفئة من المجتمع وجميل ان تقوم اعلى سلطة في المدينة بتفقد هؤلاء ولكن للاسف هناك وجوه لم يسبق لها حتى علمها بوجود دار للتنكافل وبالاحرى تقديم شيئ لنزلائها . وليعلم هؤلاء المتسابقون للظهور في واجهات المواقع احيانا بالمقابل ان من يقوم بدعم هؤلاء جمعيات يسيرها اناس لا يهمهم الظهور في المواقع و لا البهرجة من اجل الفوز بالمقاعد الانخابية . نعم هناك جمعيات تقوم وبصفة منتظمة بتقديم الدعم المادي والمعنوي للنزلاء وهناك ايضا اشخاص معروفون بسخائهم وحبهم لفعل الخير في صمت تام . عفى الله عنكم ايها المناسباتيون