ناظورسيتي: محمد العبوسي
أشرفت عمالة الناظور على تنظيم حملة إنسانية لجمع وإيواء المشردين والأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى في مدينة الناظور. وذلك بهدف إلحاقهم بالمراكز الاجتماعية، حيث يمكن تقديم الرعاية اللازمة لهم وحمايتهم من موجة البرد القارس التي تجتاح المنطقة.
تم تنظيم الحملة بتوجيهات من باشا مدينة الناظور، بالتعاون مع قائد المقاطعة الحضرية التاسعة وبحضور مندوب التعاون الوطني بالناظور، إلى جانب فريق مختص من التعاون الوطني وضباط الأمن الوطني والقوات المساعدة والهلال الاحمر المغربي.
ووفقا لمصادر "ناظورسيتي"، استمرت الحملة لساعات متأخرة من الليل ومن المقرر أن تتواصل على مدى الأيام القادمة لضمان جمع أكبر عدد ممكن من الأشخاص الذين يواجهون ظروفا صعبة.
أشرفت عمالة الناظور على تنظيم حملة إنسانية لجمع وإيواء المشردين والأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى في مدينة الناظور. وذلك بهدف إلحاقهم بالمراكز الاجتماعية، حيث يمكن تقديم الرعاية اللازمة لهم وحمايتهم من موجة البرد القارس التي تجتاح المنطقة.
تم تنظيم الحملة بتوجيهات من باشا مدينة الناظور، بالتعاون مع قائد المقاطعة الحضرية التاسعة وبحضور مندوب التعاون الوطني بالناظور، إلى جانب فريق مختص من التعاون الوطني وضباط الأمن الوطني والقوات المساعدة والهلال الاحمر المغربي.
ووفقا لمصادر "ناظورسيتي"، استمرت الحملة لساعات متأخرة من الليل ومن المقرر أن تتواصل على مدى الأيام القادمة لضمان جمع أكبر عدد ممكن من الأشخاص الذين يواجهون ظروفا صعبة.
الهدف من ذلك هو إيواؤهم وتوفير الحماية اللازمة لهم خلال هذه الفترة الصعبة. وقد تم نقل مجموعة من الأشخاص إلى إحدى المراكز الاجتماعية، حيث ستتولى تلك المراكز تقديم الرعاية والدعم الضروري لهم.
تأتي هذه الحملة الإنسانية في وقت يعاني فيه المغرب من موجة برد قارسة، مما يعرض الأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى لخطر الإصابة بأمراض خطيرة. ولذلك، فإن هذه الحملة تأتي لتوفير الحماية اللازمة لهؤلاء الأشخاص، وضمان سلامتهم وصحتهم.
وعلى المستوى الفردي، يمكن لكل منا أن يساهم في هذه الجهود الإنسانية من خلال تقديم الدعم المادي أو المعنوي لهؤلاء الأشخاص من خلال المؤسسات المرخصة المتخصصة في تقديم الدعم لهذه الفئات.
تأتي هذه الحملة الإنسانية في وقت يعاني فيه المغرب من موجة برد قارسة، مما يعرض الأشخاص الذين يعيشون بدون مأوى لخطر الإصابة بأمراض خطيرة. ولذلك، فإن هذه الحملة تأتي لتوفير الحماية اللازمة لهؤلاء الأشخاص، وضمان سلامتهم وصحتهم.
وعلى المستوى الفردي، يمكن لكل منا أن يساهم في هذه الجهود الإنسانية من خلال تقديم الدعم المادي أو المعنوي لهؤلاء الأشخاص من خلال المؤسسات المرخصة المتخصصة في تقديم الدعم لهذه الفئات.