ناظور سيتي: متابعة
اتخذ ميناء الحسيمة، مجموعة من الإجراءات العملية الجديدة من أجل استقبال أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، وذلك من أجل مرور عملية مرحبا لهذه السنة في أحسن الظروف.
وأفاد مدير ميناء الحسيمة، عادل الباردي، في تصريح له لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه جرى اتخاذ حزمة من الإجراءات والتدابير، بغاية ضمان استقبال مغاربة الخارج في ظروف جيدة، على صعيد المحطة البحرية لميناء الحسيمة في ظل عملية مرحبا 2023، والتي انطلقت في الخامس من هذا الشهر الجاري تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأورد المصدر ذاته، أن الميناء المذكور عبأ معدات لوجستيكية مختلفة، تعد ضرورية لسلامة الركاب وأمتعتهم، بمجرد هبوطهم بهذه المحطة البحرية.
اتخذ ميناء الحسيمة، مجموعة من الإجراءات العملية الجديدة من أجل استقبال أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، وذلك من أجل مرور عملية مرحبا لهذه السنة في أحسن الظروف.
وأفاد مدير ميناء الحسيمة، عادل الباردي، في تصريح له لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه جرى اتخاذ حزمة من الإجراءات والتدابير، بغاية ضمان استقبال مغاربة الخارج في ظروف جيدة، على صعيد المحطة البحرية لميناء الحسيمة في ظل عملية مرحبا 2023، والتي انطلقت في الخامس من هذا الشهر الجاري تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وأورد المصدر ذاته، أن الميناء المذكور عبأ معدات لوجستيكية مختلفة، تعد ضرورية لسلامة الركاب وأمتعتهم، بمجرد هبوطهم بهذه المحطة البحرية.
وأضاف، أن المديرية العامة للأمن الوطني وكذا إدارة الجمارك، قامت بزيادة عدد العناصر التي تشتغل بالميناء لتسريع عملية مراقبة الجوازات والأمتعة والبضائع، وذلك مع الحرص على تعبئة عدد الموجهين والمرشدين لمواكبة ومد يد المساعدة للمسافرين.
وزاد المصدر، أنه جرى اتخاذ التدابير الضرورية لتنظيم عملية الدخول إلى المحطة البحرية عبر تنظيم وقوف السيارات خارج المحطة، بتنسيق مع السلطات المحلية، حتى يستطيع المسافرون العبور في مدة وجيزة وفي ظروف جيدة.
وأبرز مدير الميناء، أن الوكالة الوطنية للموانئ وشركة استغلال الموانئ "مرسى ماروك" عملتا على تهيئة المحطة البحرية وتحسين التشوير الأفقي والعمودي وقامتا أيضا بتوفير المرافق الصحية خارج وداخل المحطة، بغية الحفاظ على الظروف الملائمة خلال عملية مرحبا 2023.
مشيرا إلى أن، الأشغال السالف ذكرها، شملت أيضا تجديد غطاء منطقة وقوف السيارات المنطلقة من أجل تحسين دورها في توفير الباحات المظللة للمسافرين والعربات، كما جددت وجهزت مكاتب الختم المخصصة للجمارك لتحسين ظروف العمل والمساهمة في تسريع عملية العبور.
فيما يتعلق بتنقل الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة أو كبار السن فإن العاملين بالميناء يولون عناية خاصة لهذه الفئة، وفي مقدمتهم الأطقم الطبية لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، حيث تقدم لهم جميع التسهيلات الممكنة لتيسير ولوجهم إلى خدمات مختلف السلطات والمصالح المتواجدة داخل وكذا خارج الميناء للمحطة البحرية، حسب مدير ميناء الحسيمة.
وسجل المصدر، أن الميناء يتوفر على خط بحري مع ميناء موتريل (إسبانيا) والذي تؤمنه باخرة تابعة لشركة ARMAS، تبلغ طاقتها الاستيعابية نقل 1500 مسافر و300 عربة في الرحلة الواحدة، إلى جانب توفير بين 4 و6 رحلات أسبوعية لبواخر ستصل الحسيمة ببعض الموانئ الضفة الشمالية للمتوسط لاسيما في أوقات الذروة.
وزاد المصدر، أنه جرى اتخاذ التدابير الضرورية لتنظيم عملية الدخول إلى المحطة البحرية عبر تنظيم وقوف السيارات خارج المحطة، بتنسيق مع السلطات المحلية، حتى يستطيع المسافرون العبور في مدة وجيزة وفي ظروف جيدة.
وأبرز مدير الميناء، أن الوكالة الوطنية للموانئ وشركة استغلال الموانئ "مرسى ماروك" عملتا على تهيئة المحطة البحرية وتحسين التشوير الأفقي والعمودي وقامتا أيضا بتوفير المرافق الصحية خارج وداخل المحطة، بغية الحفاظ على الظروف الملائمة خلال عملية مرحبا 2023.
مشيرا إلى أن، الأشغال السالف ذكرها، شملت أيضا تجديد غطاء منطقة وقوف السيارات المنطلقة من أجل تحسين دورها في توفير الباحات المظللة للمسافرين والعربات، كما جددت وجهزت مكاتب الختم المخصصة للجمارك لتحسين ظروف العمل والمساهمة في تسريع عملية العبور.
فيما يتعلق بتنقل الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة أو كبار السن فإن العاملين بالميناء يولون عناية خاصة لهذه الفئة، وفي مقدمتهم الأطقم الطبية لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، حيث تقدم لهم جميع التسهيلات الممكنة لتيسير ولوجهم إلى خدمات مختلف السلطات والمصالح المتواجدة داخل وكذا خارج الميناء للمحطة البحرية، حسب مدير ميناء الحسيمة.
وسجل المصدر، أن الميناء يتوفر على خط بحري مع ميناء موتريل (إسبانيا) والذي تؤمنه باخرة تابعة لشركة ARMAS، تبلغ طاقتها الاستيعابية نقل 1500 مسافر و300 عربة في الرحلة الواحدة، إلى جانب توفير بين 4 و6 رحلات أسبوعية لبواخر ستصل الحسيمة ببعض الموانئ الضفة الشمالية للمتوسط لاسيما في أوقات الذروة.