ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
عادت قافلة كبدانة التضامنية مساء أمس الأحد إلى مركز انطلاقها، جماعة "كبدانة" التابعة لإقليم الناظور. وقد تم استقبال المشاركين في القافلة بحفاوة كبيرة، حيث أُقيم حفل استقبال خصص لهذه المناسبة.
وخلال هذا الحفل، ألقى العديد من الأشخاص كلمات شكر وتقدير للفريق المشارك في القافلة، حيث تم اعتبارهم "سفراء" للقبيلة وللمنطقة.
وشمل عدد المشاركين في القافلة 25 شخصا، بينهم مراسل "ناظورستي" الذي قام بتغطية الحدث بالتفصيل من البداية حتى النهاية.
عادت قافلة كبدانة التضامنية مساء أمس الأحد إلى مركز انطلاقها، جماعة "كبدانة" التابعة لإقليم الناظور. وقد تم استقبال المشاركين في القافلة بحفاوة كبيرة، حيث أُقيم حفل استقبال خصص لهذه المناسبة.
وخلال هذا الحفل، ألقى العديد من الأشخاص كلمات شكر وتقدير للفريق المشارك في القافلة، حيث تم اعتبارهم "سفراء" للقبيلة وللمنطقة.
وشمل عدد المشاركين في القافلة 25 شخصا، بينهم مراسل "ناظورستي" الذي قام بتغطية الحدث بالتفصيل من البداية حتى النهاية.
وقد شملت القافلة مساعدات إنسانية متنوعة تشمل مواد غذائية وأدوية وملابس وأدوات مدرسية، وتم توزيع هذه المساعدات على سكان القرى المتضررة الذين عبروا عن شكرهم وتقديرهم للمشاركين في القافلة.
حظي المشاركون في القافلة باستقبال حار من قبل سكان الجماعة الذين كانوا في انتظارهم منذ يوم الخروج. وقد عبرت الساكنة عن فرحتها الكبيرة بهذه القافلة التي عبرت من خلالها عن مؤازرتها للمتضررين من الزلزال القوي الذي ضرب مناطق مختلفة من المملكة.
وأشاد السكان بجهود المشاركين في القافلة واعتبروهم "سفراء" للقرية وللمنطقة، مؤكدين أهمية هذه الجهود في تعزيز التضامن والمساعدة المجتمعية.
تمثل قافلة كبدانة التضامنية رسالة قوية للتضامن مع الفئات الهشة في المجتمع المغربي. وتأتي هذه القافلة ضمن الجهود الرامية للعديد من الجمعيات والهيئات للتخفيف عن المتضررين من الزلزال وتقديم الدعم اللازم لهم.
حظي المشاركون في القافلة باستقبال حار من قبل سكان الجماعة الذين كانوا في انتظارهم منذ يوم الخروج. وقد عبرت الساكنة عن فرحتها الكبيرة بهذه القافلة التي عبرت من خلالها عن مؤازرتها للمتضررين من الزلزال القوي الذي ضرب مناطق مختلفة من المملكة.
وأشاد السكان بجهود المشاركين في القافلة واعتبروهم "سفراء" للقرية وللمنطقة، مؤكدين أهمية هذه الجهود في تعزيز التضامن والمساعدة المجتمعية.
تمثل قافلة كبدانة التضامنية رسالة قوية للتضامن مع الفئات الهشة في المجتمع المغربي. وتأتي هذه القافلة ضمن الجهود الرامية للعديد من الجمعيات والهيئات للتخفيف عن المتضررين من الزلزال وتقديم الدعم اللازم لهم.