ناظورسيتي -متابعة
شهد دوار "عين الشوك" في ضواحي العرائش، ليلة السبت -الأحد، جريمة قتل بشعة راح ضحيتَها شاب في عقده الثاني في إحدى قاعات الألعاب، لسبب غريب. فقد وقعت الجريمة، وفق ما أفادت به مصادر محلية، بسبب إخلال الضحية بدفع 20 درهما، قيمة "رهان" بينه وبين "صديقه"، ما نتجت عنه مشاداة حادة بينهما، قبل أن تتطور الأمور بينهما إلى الأسوأ.
وتابعت المصادر ذاتها أن الجاني ارتكب جريمته البشعة في حق صديقه مستعملا آلة حادة، قبل أن يلوذ بالفرار من مسرح الجريمة، تاركا غريمه مضرجا في دمائه، وهو بين الحياة والموت. وتابعت المصادر ذاتها أن عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية باشرت إجراءاتها القانونية لاشتجلاء ظروف الفاجعة وملابسات وإيقاف المشتبَه فيه، الذي فرّ إلى وجهة مجهولة بعد اقترافه جريمته الشنيعة.
شهد دوار "عين الشوك" في ضواحي العرائش، ليلة السبت -الأحد، جريمة قتل بشعة راح ضحيتَها شاب في عقده الثاني في إحدى قاعات الألعاب، لسبب غريب. فقد وقعت الجريمة، وفق ما أفادت به مصادر محلية، بسبب إخلال الضحية بدفع 20 درهما، قيمة "رهان" بينه وبين "صديقه"، ما نتجت عنه مشاداة حادة بينهما، قبل أن تتطور الأمور بينهما إلى الأسوأ.
وتابعت المصادر ذاتها أن الجاني ارتكب جريمته البشعة في حق صديقه مستعملا آلة حادة، قبل أن يلوذ بالفرار من مسرح الجريمة، تاركا غريمه مضرجا في دمائه، وهو بين الحياة والموت. وتابعت المصادر ذاتها أن عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية باشرت إجراءاتها القانونية لاشتجلاء ظروف الفاجعة وملابسات وإيقاف المشتبَه فيه، الذي فرّ إلى وجهة مجهولة بعد اقترافه جريمته الشنيعة.
ويشار إلى أن عدة مدن مغربية شهدت جرائم قتل بشعة لأسباب "تافهة"، راح ضحيتها أشخاص أبرياء، لم يُستثن منها الأصول والفروع والنساء والأطفال وحتى الأجانب. ففي برشيد "ذبح" مختلّ عقليا والدته بعد خلاف "بسيط" بينهما أفقد الشاب صوابَه وجعله في حالة هستيرية فقدَ معها السيطرة على نفسه ولم يعد يتحكم في تصرفاته.
وفي الصويرة، أنهى شاب حياة والدته بمطرقة حديدية، في مشهد صادم هزّ هذه المدينة الهادئة، في السنة الماضية. وقد اختار هذا الشاب العاق أن "يجازي" والدته على ما تحمّلت من أجله من مرارة الفقر والمعاناة، وهو العاطل، الذي طلق زوجته واعتمد عليها في تأمين كل مصاريف الحياة له، من خلال إرغامها على مدّه بالأموال. وفي يوم الجريمة، رفضت الأم الضحية منح ابنها "المسخوط" مبلغا ماليا ليتناول مطرقة حديدية ويوجّه لها عدة ضربات قوية، منهيا حياتها ببشاعة من أجل مبلغ تافه.
وفي الصويرة، أنهى شاب حياة والدته بمطرقة حديدية، في مشهد صادم هزّ هذه المدينة الهادئة، في السنة الماضية. وقد اختار هذا الشاب العاق أن "يجازي" والدته على ما تحمّلت من أجله من مرارة الفقر والمعاناة، وهو العاطل، الذي طلق زوجته واعتمد عليها في تأمين كل مصاريف الحياة له، من خلال إرغامها على مدّه بالأموال. وفي يوم الجريمة، رفضت الأم الضحية منح ابنها "المسخوط" مبلغا ماليا ليتناول مطرقة حديدية ويوجّه لها عدة ضربات قوية، منهيا حياتها ببشاعة من أجل مبلغ تافه.