ناظورسيتي: متابعة
طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الأربعاء، بوقف الاستيطان الإسرائيلي غير الشرعي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فيما أدان "الإرهاب" وسط تجدد أعمال العنف في الضفة الغربية.
وقال جوتيريس للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، "كل مستوطنة جديدة هي عقبة أخرى على طريق السلام. جميع الأنشطة الاستيطانية غير قانونية بموجب القانون الدولي ويجب أن تتوقف".
وأكد المسؤول الأممي في نفس الوقت، أن التحريض على العنف طريق مسدود. وبحسبه لا شيء يبرر "الإرهاب" الذي يجب أن يرفضه الجميع". في إشارة إلى العلميات الفدائية الفلسطينية.
طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الأربعاء، بوقف الاستيطان الإسرائيلي غير الشرعي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فيما أدان "الإرهاب" وسط تجدد أعمال العنف في الضفة الغربية.
وقال جوتيريس للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، "كل مستوطنة جديدة هي عقبة أخرى على طريق السلام. جميع الأنشطة الاستيطانية غير قانونية بموجب القانون الدولي ويجب أن تتوقف".
وأكد المسؤول الأممي في نفس الوقت، أن التحريض على العنف طريق مسدود. وبحسبه لا شيء يبرر "الإرهاب" الذي يجب أن يرفضه الجميع". في إشارة إلى العلميات الفدائية الفلسطينية.
واجتمعت هذه اللجنة التي تم تشكيلها عام 1975، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، عندما قتل 10 فلسطينيين، بينهم صبي يبلغ من العمر 16 عامًا، وأصيب أكثر من 80 آخرين برصاص إسرائيلي خلال غارة عسكرية إسرائيلية على نابلس. الأمر الذي نتج عنه اشتباكات عنيفة في شمال الضفة الغربية المحتلة، بحسب السلطة الفلسطينية.
ويعتبر هذا التوغل هو الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ عام 2005 على الأقل.
وقال غوتيريس إن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة كان الأكثر اشتعالاً منذ سنوات مع وصول التوترات إلى ذروتها، وسط توقف "عملية السلام" الإسرائيلية – الفلسطينية.
وأكد الأمين العام، في حضور السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور، أن "الأولوية العاجلة يجب أن تكون منع المزيد من التصعيد وتخفيف التوتر وإعادة الهدوء".
ويعتبر هذا التوغل هو الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ عام 2005 على الأقل.
وقال غوتيريس إن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة كان الأكثر اشتعالاً منذ سنوات مع وصول التوترات إلى ذروتها، وسط توقف "عملية السلام" الإسرائيلية – الفلسطينية.
وأكد الأمين العام، في حضور السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور، أن "الأولوية العاجلة يجب أن تكون منع المزيد من التصعيد وتخفيف التوتر وإعادة الهدوء".