فاطمة الزهراء قنبوع تكشف رغبتها بتعلم الريفية: "كنحماق على الريافة، وكنموت على الريف"
ناظورسيتي: متابعة
أثارت الممثلة المغربية فاطمة الزهراء قنبوع إعجاب الجمهور خلال ظهورها الأخير في برنامج "رشيد شو" على القناة الثانية المغربية "دوزيم"، عندما كشفت عن عشقها للريفية، إحدى لهجات اللغة الأمازيغية.
وجاء إعجاب قنبوع بالريفية في سياق حديثها عن فيلمها الأخير الذي تحدثت فيه باللهجة الدارجة الشمالية، حيث أكدت على أهمية تنوع اللهجات في الأعمال الفنية المغربية، مشيرة إلى أن "المغرب فيه تنوع من شمالية وصحراوية ووجدية".
أثارت الممثلة المغربية فاطمة الزهراء قنبوع إعجاب الجمهور خلال ظهورها الأخير في برنامج "رشيد شو" على القناة الثانية المغربية "دوزيم"، عندما كشفت عن عشقها للريفية، إحدى لهجات اللغة الأمازيغية.
وجاء إعجاب قنبوع بالريفية في سياق حديثها عن فيلمها الأخير الذي تحدثت فيه باللهجة الدارجة الشمالية، حيث أكدت على أهمية تنوع اللهجات في الأعمال الفنية المغربية، مشيرة إلى أن "المغرب فيه تنوع من شمالية وصحراوية ووجدية".
وبعد أن قاطعها مقدم البرنامج رشيد العلالي مضيفا أن هناك أيضا الريفية والأمازيغية، أعلنت قنبوع عن رغبتها الشديدة في تعلم الريفية، قائلة: "الريفية أريد أن أتعلمها، "كنحماق على الريافة، وكنموت على الريف".
وحاول العلالي الحديث ببضع كلمات بالريفية، وسألها "مامش ثدجيذ ؟". لترد قنبوع: "مامش ثدجيد مليح؟ مامش دجان صحاب ثداث مليح؟".
وأوضحت قنبوع أن لديها عدد كبير من أفراد عائلتها في الريف يتحدثون معها بالريفية، وأنها تحزن لأنها لا تستطيع أن تتحدث بها بطلاقة.
وأشارت إلى أن أصلها من مدينة تازة، غير أنها نشأت في مدينة سلا حيث انتقل والديها إليها وهي لم تولد بعد. وذهبت إلى أبعد من ذلك، مؤكدة أن لديها عائلة في تازة وتزور المدينة كل سنة.
واختتم العلالي بالتأكيد على أهمية تنوع الأعمال الفنية والتحدث بلهجات مختلفة من أجل التعريف بثقافة كل منطقة، خاصة وأن هناك تنوعا غنيا في اللهجات والثقافات في المغرب. وشدد على أنه لا ينبغي أن تكون الأعمال دائما بلهجة الرباط والدار البيضاء.
وحاول العلالي الحديث ببضع كلمات بالريفية، وسألها "مامش ثدجيذ ؟". لترد قنبوع: "مامش ثدجيد مليح؟ مامش دجان صحاب ثداث مليح؟".
وأوضحت قنبوع أن لديها عدد كبير من أفراد عائلتها في الريف يتحدثون معها بالريفية، وأنها تحزن لأنها لا تستطيع أن تتحدث بها بطلاقة.
وأشارت إلى أن أصلها من مدينة تازة، غير أنها نشأت في مدينة سلا حيث انتقل والديها إليها وهي لم تولد بعد. وذهبت إلى أبعد من ذلك، مؤكدة أن لديها عائلة في تازة وتزور المدينة كل سنة.
واختتم العلالي بالتأكيد على أهمية تنوع الأعمال الفنية والتحدث بلهجات مختلفة من أجل التعريف بثقافة كل منطقة، خاصة وأن هناك تنوعا غنيا في اللهجات والثقافات في المغرب. وشدد على أنه لا ينبغي أن تكون الأعمال دائما بلهجة الرباط والدار البيضاء.
