ناظور سيتي: متابعة
تم صبيحة أمس الإثنين، فتح المعبير الحدودي، زوج بغال، بشكل استثناني، لتسليم السلطات الجزائرية للسلطات المغربية، مواطنين مغاربة كانوا محتجزين لديها.
وحسب ما أوردته الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة، فقد قامت سلطات الجارة الشرقية الجزائر، بتسليم 52 من الشباب المغربي من المرشحين للهجرة.
تم صبيحة أمس الإثنين، فتح المعبير الحدودي، زوج بغال، بشكل استثناني، لتسليم السلطات الجزائرية للسلطات المغربية، مواطنين مغاربة كانوا محتجزين لديها.
وحسب ما أوردته الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة، فقد قامت سلطات الجارة الشرقية الجزائر، بتسليم 52 من الشباب المغربي من المرشحين للهجرة.
وذكر المصدر، أنه تم بالمركز الحدودي زوج بغال، تسليم وتسلم 52 من الشباب، ضمنهم نساء وكذا خمسة قاصرين، بعد انتهاء مدة محكوميتهم بسجون الجزائر.
وأبرزت الجمعية، أن هؤلاء الشباب المغاربة الذين تم الإفراج عنهم ينحدرون من مدن متعددة، منها وجدة وفاس ومكناس و أزيلال و تازة و تاونات و ورززات ودمنات و الجديدة.
ولفتت إلى إلى أنه، من بين هؤلاء الشباب من قضى أكثر من ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري.
هذا، وأفادت الجمعية أنه لايزال رهن الاعتقال الاحتياطي والمحاكمات ما يفوق 400 ملف لا يزال رهن الاعتقال الاحتياطي والمحاكمات، بالإضافة إلى العديد من الجثث من بينها جثتان لفتاتين تنحدران من المنطقة الشرقية.
وأبرزت الجمعية، أن هؤلاء الشباب المغاربة الذين تم الإفراج عنهم ينحدرون من مدن متعددة، منها وجدة وفاس ومكناس و أزيلال و تازة و تاونات و ورززات ودمنات و الجديدة.
ولفتت إلى إلى أنه، من بين هؤلاء الشباب من قضى أكثر من ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري.
هذا، وأفادت الجمعية أنه لايزال رهن الاعتقال الاحتياطي والمحاكمات ما يفوق 400 ملف لا يزال رهن الاعتقال الاحتياطي والمحاكمات، بالإضافة إلى العديد من الجثث من بينها جثتان لفتاتين تنحدران من المنطقة الشرقية.