ناظورسيتي: متابعة
يواصل المغرب استعداداته الحثيثة لاستقبال كأس العالم 2030، التي سيشارك في تنظيمها إلى جانب إسبانيا والبرتغال، في خطوة تعكس التزام المملكة بتقديم حدث رياضي عالمي على أعلى مستوى.
وفي هذا السياق، أعطت المملكة أهمية قصوى لتأهيل الملاعب وتعزيز البنية التحتية بشكل عام، وذلك لضمان أن تكون جاهزة لاستقبال المنتخبات والجماهير من مختلف أنحاء العالم.
يواصل المغرب استعداداته الحثيثة لاستقبال كأس العالم 2030، التي سيشارك في تنظيمها إلى جانب إسبانيا والبرتغال، في خطوة تعكس التزام المملكة بتقديم حدث رياضي عالمي على أعلى مستوى.
وفي هذا السياق، أعطت المملكة أهمية قصوى لتأهيل الملاعب وتعزيز البنية التحتية بشكل عام، وذلك لضمان أن تكون جاهزة لاستقبال المنتخبات والجماهير من مختلف أنحاء العالم.
وفي إطار هذه التحضيرات، أكد فوزي لقجع، رئيس لجنة تنظيم كأس العالم في المغرب، أن البلاد ستحتاج إلى 40 ألف متطوع ومتطوعة لدعم مختلف جوانب الحدث.
وأوضح لقجع، في لقاء دراسي نظمته الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن هؤلاء المتطوعين سيلعبون دورا حيويا في مجالات الإرشاد، الضيافة، والاستقبال، مما سيساهم في تعزيز صورة المغرب ويضمن تجربة استثنائية للزوار.
وقال لقجع في حديثه أن هذا العدد الكبير من المتطوعين يعكس حجم التحدي اللوجستي الذي يواجهه المغرب، مؤكدا أن التدريب والتأهيل سيكونان جزءا لا يتجزأ من التحضير لهذا الحدث، لضمان جودة الخدمات التي ستقدم للمشاركين في كأس العالم.
وأضاف أن هذا المشروع سيسهم أيضًا في توفير فرص عمل لشباب المغرب وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المساهمة في تنظيم حدث رياضي ضخم.
وأوضح لقجع، في لقاء دراسي نظمته الاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن هؤلاء المتطوعين سيلعبون دورا حيويا في مجالات الإرشاد، الضيافة، والاستقبال، مما سيساهم في تعزيز صورة المغرب ويضمن تجربة استثنائية للزوار.
وقال لقجع في حديثه أن هذا العدد الكبير من المتطوعين يعكس حجم التحدي اللوجستي الذي يواجهه المغرب، مؤكدا أن التدريب والتأهيل سيكونان جزءا لا يتجزأ من التحضير لهذا الحدث، لضمان جودة الخدمات التي ستقدم للمشاركين في كأس العالم.
وأضاف أن هذا المشروع سيسهم أيضًا في توفير فرص عمل لشباب المغرب وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المساهمة في تنظيم حدث رياضي ضخم.