ناظورسيتي
ستحل فرقة ثويزا للمسرح الأمازيغي بالحسيمة ضيفة على بلدية "ميبل" الهولندية في إطار جولة مسرحية لعملها المسرحي الجديد "سكيزوفرينيا " حيث سيشمل برنامج الجولة أربع مدن هولندية وهي "ميبل"، "اوتريخت"، "دينهاك" و"روتردام".
ابتداء من 10 إلى غاية 19 من شهر دجنبر 2011 ويأتي هذا المشروع في سياق التبادل الثقافي المشترك بين بلدية "ميبل" الهولندية وبلدية الحسيمة، وتعتبر مسرحية "سكيزوفرينيا" ثالث عمل مسرحي إبداعي للفرقة حيث تتمحور المسرحية حول ارتباط اسم الإنسان على مر العصور بقضايا شكلت محاور أساسية ومنعطفات كبيرة في حياته اليومية كالحرية والقمع, الوجود والعدم, الكرامة والمهانة, البطالة والعمل... كلها قضايا مصيرية وأوجه متناقضة تلتقي في "سكــيزوفــرينـــيا" بوضوح من خلال دلالات الشخصيات المسرحية. فنجد "إيــزري"، الشعب الثائر/الخنوع، يدخل في صراع درامي مع ذاته ونقيضه "أمزيـــو" الذي يجسد بدوره الحاكم الديكتاتور/الديــمقـراطي. وهذه الفلسفة من التناقضات تولد لنا واقعا شائكا تغير مساره شخصية "ثيــرلي" التي تحضر كدلالة سميائية تحيل تارة على الحرية ومفهوم الخير في بعده الاجتماعي وتارة أخرى على الشر والاستبداد، المسرحية من تأليف الفنان الشاب المبدع محمد سلطانة وهي من تشخيص:
سهام البغدادي - محمد سلطانة - محمد المكنوزي .
السينوغرافيا : عماد الشريف – هشام عابد / الموسيقى : يونس الريفاعي
الانارة : أشرف موسى / الاكسيسوارات والماكياج :ابتسام الرفاعي
المحافظة العامة : خالد شاحوت
فيما عاد إخراج المسرحية لكل من الفنانين المبدعين : محمد سلطانة ومحمد المكنوزي.
ستحل فرقة ثويزا للمسرح الأمازيغي بالحسيمة ضيفة على بلدية "ميبل" الهولندية في إطار جولة مسرحية لعملها المسرحي الجديد "سكيزوفرينيا " حيث سيشمل برنامج الجولة أربع مدن هولندية وهي "ميبل"، "اوتريخت"، "دينهاك" و"روتردام".
ابتداء من 10 إلى غاية 19 من شهر دجنبر 2011 ويأتي هذا المشروع في سياق التبادل الثقافي المشترك بين بلدية "ميبل" الهولندية وبلدية الحسيمة، وتعتبر مسرحية "سكيزوفرينيا" ثالث عمل مسرحي إبداعي للفرقة حيث تتمحور المسرحية حول ارتباط اسم الإنسان على مر العصور بقضايا شكلت محاور أساسية ومنعطفات كبيرة في حياته اليومية كالحرية والقمع, الوجود والعدم, الكرامة والمهانة, البطالة والعمل... كلها قضايا مصيرية وأوجه متناقضة تلتقي في "سكــيزوفــرينـــيا" بوضوح من خلال دلالات الشخصيات المسرحية. فنجد "إيــزري"، الشعب الثائر/الخنوع، يدخل في صراع درامي مع ذاته ونقيضه "أمزيـــو" الذي يجسد بدوره الحاكم الديكتاتور/الديــمقـراطي. وهذه الفلسفة من التناقضات تولد لنا واقعا شائكا تغير مساره شخصية "ثيــرلي" التي تحضر كدلالة سميائية تحيل تارة على الحرية ومفهوم الخير في بعده الاجتماعي وتارة أخرى على الشر والاستبداد، المسرحية من تأليف الفنان الشاب المبدع محمد سلطانة وهي من تشخيص:
سهام البغدادي - محمد سلطانة - محمد المكنوزي .
السينوغرافيا : عماد الشريف – هشام عابد / الموسيقى : يونس الريفاعي
الانارة : أشرف موسى / الاكسيسوارات والماكياج :ابتسام الرفاعي
المحافظة العامة : خالد شاحوت
فيما عاد إخراج المسرحية لكل من الفنانين المبدعين : محمد سلطانة ومحمد المكنوزي.