ناظورسيتي:
أصبح من الواجب على الأطفال الذين يبلغون ستة أعوام أو أكثر، وضع الكمامات إجبارا، بدء من يوم الاثنين 03 يناير 2022 بفرنسا.
وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية بفرنسا، يوم السبت فاتح يناير الجاري، حيث يتم وضع الكمامات في كل وسائل التنقل العمومية منها، البحرية، والجوية وكذا البرية كسيارات الأجرة وداخل محطات وسائل النقل والقطارات.
ومنعت فرنسا تجول بائعي وموزعي الطعام والمشروبات داخل وسائل النقل، الإجراءات التي تحاول بها، التصدي للانتشار الواسع لعدوى فيروس كوفيد-19 خصوصا بعد تفاقم عدد الاصابات، الإجراءات التي على رأسها إجبارية وضع الكمامة للأطفال الصغار بدء من 6 سنوات، كما وقد سجلت فرنسا استفحالا كبيرا لانتشار متحور أوميكرون.
أصبح من الواجب على الأطفال الذين يبلغون ستة أعوام أو أكثر، وضع الكمامات إجبارا، بدء من يوم الاثنين 03 يناير 2022 بفرنسا.
وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية بفرنسا، يوم السبت فاتح يناير الجاري، حيث يتم وضع الكمامات في كل وسائل التنقل العمومية منها، البحرية، والجوية وكذا البرية كسيارات الأجرة وداخل محطات وسائل النقل والقطارات.
ومنعت فرنسا تجول بائعي وموزعي الطعام والمشروبات داخل وسائل النقل، الإجراءات التي تحاول بها، التصدي للانتشار الواسع لعدوى فيروس كوفيد-19 خصوصا بعد تفاقم عدد الاصابات، الإجراءات التي على رأسها إجبارية وضع الكمامة للأطفال الصغار بدء من 6 سنوات، كما وقد سجلت فرنسا استفحالا كبيرا لانتشار متحور أوميكرون.
في خضم الإجراءات الجديدة، ووفق المرسوم، فإلى غاية يوك 23 يناير الجاري، سيتم حظر خدمة استهلاك الأطعمة والمشروبات أثناء كل الرحلات المذكورة، مع الإبقاء على خدمات المقاهي والمطاعم التي تكون على متن البواخر.
جدير بالذكر بأن عدد إصابات كورونا بفرنسا وصل إلى 232 ألف في يوم واحد، وتسجل المؤشرات ارتفاعا يوميا، ماجعل الأخيرة تفرض الكمامات منذ نهاية دجنبر، وتضع غرامات مالية كعقوبة لكل من خالف القرار في الشارع العام، والأماكين العمومية، قدرها 135 أورو.
وكان في وقت سابق، قال أوليفييه فيران وزير الصحة في الحكومة الفرنسية، بأن فرنسا تشهد "تسونامي" لانتشار عدوى الوباء، في ظل انتشار متحوري "دلتا" و"أوميكرون".
وقد أصبح من اللازم على كل المواطنين في فرنسا، ارتداء الكمامات في الأماكن العمومية المغلقة ومختلف وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفيه، قد أعلن عن تسجيل فرنسا، حصيلة قياسية من عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا خلال يوم واحد.
وبسحب هذه الأرقام التي كشف عنها المسؤول الأول عن قطاع الصحة، فإن فرنسا تتجاوز لأول مرة عتبة 200 ألف إصابة في ظرف يوم واحد، وهو رقم مهول أثار رعب السلطات والقائمين على الشؤون الصحية، لاسيما المرتبطة منها بتدابير الوقاية من انتشار الجائحة.
جدير بالذكر بأن عدد إصابات كورونا بفرنسا وصل إلى 232 ألف في يوم واحد، وتسجل المؤشرات ارتفاعا يوميا، ماجعل الأخيرة تفرض الكمامات منذ نهاية دجنبر، وتضع غرامات مالية كعقوبة لكل من خالف القرار في الشارع العام، والأماكين العمومية، قدرها 135 أورو.
وكان في وقت سابق، قال أوليفييه فيران وزير الصحة في الحكومة الفرنسية، بأن فرنسا تشهد "تسونامي" لانتشار عدوى الوباء، في ظل انتشار متحوري "دلتا" و"أوميكرون".
وقد أصبح من اللازم على كل المواطنين في فرنسا، ارتداء الكمامات في الأماكن العمومية المغلقة ومختلف وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفيه، قد أعلن عن تسجيل فرنسا، حصيلة قياسية من عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا خلال يوم واحد.
وبسحب هذه الأرقام التي كشف عنها المسؤول الأول عن قطاع الصحة، فإن فرنسا تتجاوز لأول مرة عتبة 200 ألف إصابة في ظرف يوم واحد، وهو رقم مهول أثار رعب السلطات والقائمين على الشؤون الصحية، لاسيما المرتبطة منها بتدابير الوقاية من انتشار الجائحة.