ناظور سيتي: متابعة
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لائحتان تضمان أسماء مترشحين مقبولين في مبارتين للماستر، حيث ضمت اللائحتان إسم طالبة كواحدة من الناجحين في المبارتين.
وحسب المعطيات الواردة، فإن الطالبة المعنية، يوجد إسمها في قائمة الناجحين، على الرغم من أن المبارتين اللتان أجريتا بكلية العلوم القانونية والاجتماعية والاقتصادية بمدينة تطوان، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، تم إجراؤهما في نفس اليوم وفي نفس الساعة.
ويظهر من خلال اللائحتان المنتشرتان على نطاق واسع في مختلف منصات التواصل الاجتماعي، فإن إسم المترشحة برز باعتبارها ناجحة في ماستر إدارة الموارد البشرية، وفي ماستر المالية والتدقيق والمراقبة الإدارية، التي تتعلق بالموسم الجامعي 2022 _ 2023، مع العلم أن هاتين المبارتين أقيمتا في نفس التوقيت.
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لائحتان تضمان أسماء مترشحين مقبولين في مبارتين للماستر، حيث ضمت اللائحتان إسم طالبة كواحدة من الناجحين في المبارتين.
وحسب المعطيات الواردة، فإن الطالبة المعنية، يوجد إسمها في قائمة الناجحين، على الرغم من أن المبارتين اللتان أجريتا بكلية العلوم القانونية والاجتماعية والاقتصادية بمدينة تطوان، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، تم إجراؤهما في نفس اليوم وفي نفس الساعة.
ويظهر من خلال اللائحتان المنتشرتان على نطاق واسع في مختلف منصات التواصل الاجتماعي، فإن إسم المترشحة برز باعتبارها ناجحة في ماستر إدارة الموارد البشرية، وفي ماستر المالية والتدقيق والمراقبة الإدارية، التي تتعلق بالموسم الجامعي 2022 _ 2023، مع العلم أن هاتين المبارتين أقيمتا في نفس التوقيت.
وأوردت ذات المصادر، أن الإسم الموجود بلائحة الناجحين الخاصة بالمبارتين المذكورتين، يعود لنفس المترشحة.
مؤكدة، أن الأمر لا علاقة له بوجود تشابه في الأسماء، وذلك لكون أن نفس رقم البطاقة الوطنية يظهر في لائحتي المترشحين الناجحين.
وعبر عدد من النشطاء، عن استنكارهم واستهجانهم الشديدين، مشددين على أن هذا الأمر يعتبر أمرا خطيرا لا يجب السكوت عنه، لكونه يتنافى بشكل صارخ مع مبدأ تكافؤ الفرص.
وحملت المصادر المسؤولية الكاملة لرئاسة الجامعة المعنية وللوزارة الوصية على القطاع، داعية وزارة التعليم العالي إلى التدخل بشكل مستعجل وفتح تحقيق في الواقعة.
مؤكدة، أن الأمر لا علاقة له بوجود تشابه في الأسماء، وذلك لكون أن نفس رقم البطاقة الوطنية يظهر في لائحتي المترشحين الناجحين.
وعبر عدد من النشطاء، عن استنكارهم واستهجانهم الشديدين، مشددين على أن هذا الأمر يعتبر أمرا خطيرا لا يجب السكوت عنه، لكونه يتنافى بشكل صارخ مع مبدأ تكافؤ الفرص.
وحملت المصادر المسؤولية الكاملة لرئاسة الجامعة المعنية وللوزارة الوصية على القطاع، داعية وزارة التعليم العالي إلى التدخل بشكل مستعجل وفتح تحقيق في الواقعة.