ناظورسيتي: متابعة
يظهر الفيديو أسفله، والمتداول على نطاق واس بالسوشل ميديا، سيدة تجر حقيبة سفر بداخلها جثة طفلة عمرها أربع سنوات، وذلك بعد تعريضها للقتل بواسطة مبيد حشرات.
وقد أوقفت عناصر فرقة الشرطة القضائية بإنزكان قبل يومين، بتنسيق مع المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأكادير، مساء أول أمس الجمعة 21 أكتوبر الجاري، سيدة تبلغ من العمر 25 سنة تقريبا، للاشتباه في ضلوعها في قضية متعلقة بالقتل العمد في حق ابنتها البالغة من العمر أربع سنوات مع إخفاء معالم الجريمة.
وسبق لعناصر الشرطة بمدينة انزكان أن باشرت، منذ زوال الخميس، إجراءات معاينة جثة الطفلة الضحية، والتي عثر عليها بداخل حقيبة بحديقة عمومية بحي الدشيرة، قبل أن تقود الأبحاث الميدانية المدعومة بالخبرات التقنية إلى تحديد هوية أمها باعتبارها المشتبه الرئيسي في قتلها، تم توقيفها زوال الجمعة 21 أكتوبر الجاري بمدينة إنزكان.
يظهر الفيديو أسفله، والمتداول على نطاق واس بالسوشل ميديا، سيدة تجر حقيبة سفر بداخلها جثة طفلة عمرها أربع سنوات، وذلك بعد تعريضها للقتل بواسطة مبيد حشرات.
وقد أوقفت عناصر فرقة الشرطة القضائية بإنزكان قبل يومين، بتنسيق مع المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأكادير، مساء أول أمس الجمعة 21 أكتوبر الجاري، سيدة تبلغ من العمر 25 سنة تقريبا، للاشتباه في ضلوعها في قضية متعلقة بالقتل العمد في حق ابنتها البالغة من العمر أربع سنوات مع إخفاء معالم الجريمة.
وسبق لعناصر الشرطة بمدينة انزكان أن باشرت، منذ زوال الخميس، إجراءات معاينة جثة الطفلة الضحية، والتي عثر عليها بداخل حقيبة بحديقة عمومية بحي الدشيرة، قبل أن تقود الأبحاث الميدانية المدعومة بالخبرات التقنية إلى تحديد هوية أمها باعتبارها المشتبه الرئيسي في قتلها، تم توقيفها زوال الجمعة 21 أكتوبر الجاري بمدينة إنزكان.
وأضافت ذات المصادر أن المعطيات الأولية للبحث أبانت عن إقدام المشتبه فيها على وضع حد لحياة القتيلة، التي أنجبتها خارج إطار علاقة غير شرعيو، باستعمال مبيد للحشرات، قبل أن تعمد إلى إخفاء جثتها عبر وضعها داخل حقيبة للسفر والتخلص منها بالحديقة العمومية التي تم العثور عليها فيها.
وتم وضع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات والخلفيات الحقيقية المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مأساة إنسانية من المآسي الصادمة، والتي قد تحدث في أي من مدن المملكة، ففي يونيو الماضي، أمرت النيابة العامة، بمتابعة شخص في حالة اعتقال بسجن سلوان، بعد تكييف قضيته من الضرب والجرح إلى محاولة القتل دون نية إحداثه، إثر وفاة ابنته القاصر بعد مكوثها أياما في المستشفى متأثرة بكسر خطير أصيبت به على مستوى عمودها الفقري.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي" يومها، أن عناصر الدرك الملكي بزايو، أوقفت المشتبه فيه قبل أيام بعد إقدامه على ضرب ابنته البالغة من العمر أقل من 16 عاما بواسطة قنينة "بوطاكاز"، متسببا لها في كسر على مستوى الظهر.
وكانت الهالكة تتابع دراستها بالمستوى الثالث إعدادي بمؤسسة علال الفاسي1 بزايو، وقد قام والدها بضربها بعنف بعدما أصرت على استئناف دراستها، إلا أن الوالد كان له رأي آخر وقام بمنعها بمبرر أنها تعاني من مرض نفسي وتنتابها نوبات صرع بين الفينة والأخرى.
امرأة أخرى، بمكان آخر من الدنيا، في مطلع هذا العام، قتلت ابناءها، حيث أوردت وسائل إعلام دولية، أن سيدة في مدينة "فينيكس" بولاية "أريزونا" الأمريكية، قامت بإطلاق الرصاص على طفليها مما أسفر عن مصرع ابنتها البالغة من العمر عامين وإصابة ابنها البالغ من العمر 6 سنوات، وذلك على أمل أن "يذهبا إلى الجنة".
وكشفت شرطة بلدة "فينيكس" أن الأم "أستر كاليخاس" البالغة من العمر 24 عاما اتصلت بزوجها وأفراد آخرين من أسرتها، لتخبرهم إنها أطلقت النار على الأطفال، الذين اتصلوا بدورهم بالشرطة التي جاءت متأخرة مع سيارة الإسعاف إلى مكان الحادث، وتم نقل الأطفال إلى المستشفى ولكن الفتاة توفيت في وقت لاحق.
واعترفت الأم، بإطلاق النار على طفليها "لأنها أرادتهما أن يذهبا إلى الجنة"، وقالت للمحققين إنها خططت لقتل نفسها بعد ذلك، لكنها لم تتمكن من إعادة تحميل السلاح.
وتم وضع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات والخلفيات الحقيقية المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مأساة إنسانية من المآسي الصادمة، والتي قد تحدث في أي من مدن المملكة، ففي يونيو الماضي، أمرت النيابة العامة، بمتابعة شخص في حالة اعتقال بسجن سلوان، بعد تكييف قضيته من الضرب والجرح إلى محاولة القتل دون نية إحداثه، إثر وفاة ابنته القاصر بعد مكوثها أياما في المستشفى متأثرة بكسر خطير أصيبت به على مستوى عمودها الفقري.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي" يومها، أن عناصر الدرك الملكي بزايو، أوقفت المشتبه فيه قبل أيام بعد إقدامه على ضرب ابنته البالغة من العمر أقل من 16 عاما بواسطة قنينة "بوطاكاز"، متسببا لها في كسر على مستوى الظهر.
وكانت الهالكة تتابع دراستها بالمستوى الثالث إعدادي بمؤسسة علال الفاسي1 بزايو، وقد قام والدها بضربها بعنف بعدما أصرت على استئناف دراستها، إلا أن الوالد كان له رأي آخر وقام بمنعها بمبرر أنها تعاني من مرض نفسي وتنتابها نوبات صرع بين الفينة والأخرى.
امرأة أخرى، بمكان آخر من الدنيا، في مطلع هذا العام، قتلت ابناءها، حيث أوردت وسائل إعلام دولية، أن سيدة في مدينة "فينيكس" بولاية "أريزونا" الأمريكية، قامت بإطلاق الرصاص على طفليها مما أسفر عن مصرع ابنتها البالغة من العمر عامين وإصابة ابنها البالغ من العمر 6 سنوات، وذلك على أمل أن "يذهبا إلى الجنة".
وكشفت شرطة بلدة "فينيكس" أن الأم "أستر كاليخاس" البالغة من العمر 24 عاما اتصلت بزوجها وأفراد آخرين من أسرتها، لتخبرهم إنها أطلقت النار على الأطفال، الذين اتصلوا بدورهم بالشرطة التي جاءت متأخرة مع سيارة الإسعاف إلى مكان الحادث، وتم نقل الأطفال إلى المستشفى ولكن الفتاة توفيت في وقت لاحق.
واعترفت الأم، بإطلاق النار على طفليها "لأنها أرادتهما أن يذهبا إلى الجنة"، وقالت للمحققين إنها خططت لقتل نفسها بعد ذلك، لكنها لم تتمكن من إعادة تحميل السلاح.