ناظورسيتي:ج.ز
تتراءى ألسنة اللهب من خلف السياج الحديدي الفاصل في الحدود الوهمية مع مليلية المحتلة، حيث نشب حريق في منطقة سانتا بالما دامت حدته لأكثر من ساعتين.
وحسب مصادر محلية، فلا توجد اصابات أو خسائر في الارواح، بينما هرعت مصالح الاطفاء إلى المنطقة لمحاصرة النيران.
ونشرت مديرية المطافئ على الفايسبوك بأنها وصلت إلى "سانتا بالما" بعد نداء استغاثة محلي وتهم بإطفاء النيران، العملية التي استغرقت ساعاتين.
تتراءى ألسنة اللهب من خلف السياج الحديدي الفاصل في الحدود الوهمية مع مليلية المحتلة، حيث نشب حريق في منطقة سانتا بالما دامت حدته لأكثر من ساعتين.
وحسب مصادر محلية، فلا توجد اصابات أو خسائر في الارواح، بينما هرعت مصالح الاطفاء إلى المنطقة لمحاصرة النيران.
ونشرت مديرية المطافئ على الفايسبوك بأنها وصلت إلى "سانتا بالما" بعد نداء استغاثة محلي وتهم بإطفاء النيران، العملية التي استغرقت ساعاتين.
وتجهل أسباب الحريق إلى حدود الساعة، بينما تتصاعد الأدخنة من مكان اندلاعها إلى حدود الساعة بالثغر المحتل.
ويعتبر اليوم، يوم حرائق بامتياز في اسبانيا، حيث نشرت وكالة أوروبا بريس، خبرا مفاده بأن شاحنة كانت محملة بالفواكه والخضروات احترقت بالكامل، إثر انقلابها على مستوى الطريق السيار في منطقة بلا سيكا (تاراغونا).
وحسب الوكالة "أوروبا بريس"، فإن سائق هذه الشاحنة ومرافقه نجيا بأعجوبة من النيران، قبل وصول ورجال الإطفاء.
ويضيف نفس المصدر الإعلامي، بأن راكبيْ هذه الشاحنة قد تعرضا لبعص الكدمات البسيطة إثر حادثة الانقلاب، كما تم نقلهما بسرعة إلى المستشفى الإقليمي بتاراغونا، فيما تمكن رجال الاطفاء من إخماد الحريق.
وفي سياق متصل، فقد أعلنت المديرية الجهوية لحركة النقل بأن الطريق ظلت مقطوعة بسبب الحادثة، كما لم يتم فيها الاشارة إلى جنسية راكبي الشاحنة ولا الوجهة التي قدما منها.
وفي خبر آخر، قالت وسائل إعلام إسبانية، بأن مهاجرة من جنسية مغربية وتبلغ من العمر 41 سنة لقيت حتفها، في الساعات الأولى من يوم الخميس 20 يناير الجاري، بعد اندلاع حريق في منزلها الواقع بمنطقة بلايا سول الحضرية، نقلا عن مصلحة الطوارئ في اسبانيا.
وحسب التقارير ذاتها، كان الضحية المغربية تعيش لوحدها وتم تنبيه الطوارئ والشرطة المحلية، حوالي الساعة 5:20 صباحًا، من طرف أحد الجيران، بعد انطلاق جهاز الإنذار.
وقالت الشرطة المحلية بأن قوة الحريق والدخان الناتج عنه تسببا في مصرع السيدة داخل بيتها.
ويعتبر اليوم، يوم حرائق بامتياز في اسبانيا، حيث نشرت وكالة أوروبا بريس، خبرا مفاده بأن شاحنة كانت محملة بالفواكه والخضروات احترقت بالكامل، إثر انقلابها على مستوى الطريق السيار في منطقة بلا سيكا (تاراغونا).
وحسب الوكالة "أوروبا بريس"، فإن سائق هذه الشاحنة ومرافقه نجيا بأعجوبة من النيران، قبل وصول ورجال الإطفاء.
ويضيف نفس المصدر الإعلامي، بأن راكبيْ هذه الشاحنة قد تعرضا لبعص الكدمات البسيطة إثر حادثة الانقلاب، كما تم نقلهما بسرعة إلى المستشفى الإقليمي بتاراغونا، فيما تمكن رجال الاطفاء من إخماد الحريق.
وفي سياق متصل، فقد أعلنت المديرية الجهوية لحركة النقل بأن الطريق ظلت مقطوعة بسبب الحادثة، كما لم يتم فيها الاشارة إلى جنسية راكبي الشاحنة ولا الوجهة التي قدما منها.
وفي خبر آخر، قالت وسائل إعلام إسبانية، بأن مهاجرة من جنسية مغربية وتبلغ من العمر 41 سنة لقيت حتفها، في الساعات الأولى من يوم الخميس 20 يناير الجاري، بعد اندلاع حريق في منزلها الواقع بمنطقة بلايا سول الحضرية، نقلا عن مصلحة الطوارئ في اسبانيا.
وحسب التقارير ذاتها، كان الضحية المغربية تعيش لوحدها وتم تنبيه الطوارئ والشرطة المحلية، حوالي الساعة 5:20 صباحًا، من طرف أحد الجيران، بعد انطلاق جهاز الإنذار.
وقالت الشرطة المحلية بأن قوة الحريق والدخان الناتج عنه تسببا في مصرع السيدة داخل بيتها.