ناظورسيتي: متابعة
دخلت المصالح الأمنية بمدينة تاوريرت، على خط واقعة تداول مقطع فيديو عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، يوثق لعملية تعذيب أم لرضيعها البالغ من العمر 3 أشهر.
وحسب مصدر أمني، فإن عناصر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة تاوريرت، تمكنت زوال أمس الثلاثاء، من إيقاف سيدة تبلغ من العمر 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بالإيذاء العمدي في حق رضيعها.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد تفاعلت، بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو تم تداوله صباح اليوم الثلاثاء عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، يوثق لارتكاب المشتبه فيها لأعمال العنف والإيذاء الجسدي في حق رضيعها البالغ من العمر 3 أشهر، حيث تم على الفور تحديد هويتها وتوقيفها، فيما تم نقل الرضيع الضحية للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيها، وهي أم عازبة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
دخلت المصالح الأمنية بمدينة تاوريرت، على خط واقعة تداول مقطع فيديو عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، يوثق لعملية تعذيب أم لرضيعها البالغ من العمر 3 أشهر.
وحسب مصدر أمني، فإن عناصر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة تاوريرت، تمكنت زوال أمس الثلاثاء، من إيقاف سيدة تبلغ من العمر 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بالإيذاء العمدي في حق رضيعها.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد تفاعلت، بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو تم تداوله صباح اليوم الثلاثاء عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، يوثق لارتكاب المشتبه فيها لأعمال العنف والإيذاء الجسدي في حق رضيعها البالغ من العمر 3 أشهر، حيث تم على الفور تحديد هويتها وتوقيفها، فيما تم نقل الرضيع الضحية للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيها، وهي أم عازبة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
وفي أخر واقعة مشابهة، أثار شريط فيديو انتشر على نطاق واسع، لأم من مدينة العرائش تعذب طفلتها بطريقة وحشية، غضبا عارما لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي.ويظهر الشريط المتداول الأم وهي تسحل طفلتها إلى المطبخ لتقوم بكي أنفها، بسبب تناولها “مخاط أنفها”، في الوقت الذي كانت تصرخ الضحية مستنجدة بأمها طالبة العفو والصفح، فيما كان هناك شخصا ثالثا يصور الواقعة، لعله الأب أو شخص رابع، لأن صراخ الطفلة يؤكد وجود والدها.
وينتهي المقطع بقيام الأم فعلا بوضع شوكة ساخنة فوق أنف الطفلة قبل توقف التعذيب، الأمر الذي دفع النشطاء إلى مطالبة السلطات بالتحرك على عجل للوقوف على حيثيات هذا الحادث الذي أثار الرأي العام، شاجبين هذا الفعل اللا إنساني في حق طفلة صغيرة.
وينتهي المقطع بقيام الأم فعلا بوضع شوكة ساخنة فوق أنف الطفلة قبل توقف التعذيب، الأمر الذي دفع النشطاء إلى مطالبة السلطات بالتحرك على عجل للوقوف على حيثيات هذا الحادث الذي أثار الرأي العام، شاجبين هذا الفعل اللا إنساني في حق طفلة صغيرة.