قاسيطة: إختتام الأيام الثقافية الاحتفالية بالسنة الأمازيغية الجديدة 2965 بأمسية فنية
اللجنة الإعلامية
أسدل الستار، يوم الإثنين 12 يناير 2015، عن الأيام الثقافية التي نظمتها جمعية إصوراف للثقافة والتنمية بنسيق مع جمعية تاومات وتازيري بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة بكل من قاسيطة - أزلاف – وبوعلمة، بتاريخ 10 – 11 – 12 يناير 2015، بأمسية فنية احتضنتها دار الشباب بقاسيطة.
وقد افتتحت الأمسية بحوار مع الشاعر الصاعد عبد الحكيم الوسطاني أجراه معه محمد المحمدي رئيس جمعية إصوراف، لتتوالى فقراتها الأخرى فيما بعد من تنشيط كمال الوسطاني ممثل جمعية تاومات، ووسط إقبال غفير من الساكنة والزوار، مع تقديم الشاي والفواك الجافة للحاضرين.
كما تميزت الأمسية بتنوع فقراتها (موسيقى ــ شعر ــ مسرح ــ كوميديا)، وبتعدد الفعاليات المشاركة( ماسين لمطالسي ــ ماسينيا سطو ــ أسيوان ناريف ــ حفيظ البوجدايني ــ حمزة العربي ــ سيفاو الهانيس ــ فرقة ثيرلي للمسرح ــ حكيم الوسطاني ــ نجيم المرشوحي).
وكان الهدف من هذه الأيام الثقافية حسب المنظمين ووفق ما يكتنزه شعارها "الاحتفال بالسنة الأمازيغية دعوة إلى الوعي بالذات وتكوين المجتمع بهدف تحقيق تنمية علمية حول الأمازيغية" هو توعية الأمازيغي بذاته وحضارته وبموروثه الثقافي والفني، وكذا تحريك ملكوت الإبداع التي تسكن كل إنسان وصقل مواهبه وعرضها أمام الجمهور، ثم تشحيع الباحثين في الأمازيغية بمختلف زواياها، وتبليغ رسالة إلى الرأي العام وصناع القرار من أجل جعل رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية. وقد اختتمت الأمسية بتقديم الشواهد التقديرية مع كلمة شكر للمشاركين ولكل من ساهم في إنجاح الأيام الاحتفالية.
أسدل الستار، يوم الإثنين 12 يناير 2015، عن الأيام الثقافية التي نظمتها جمعية إصوراف للثقافة والتنمية بنسيق مع جمعية تاومات وتازيري بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة بكل من قاسيطة - أزلاف – وبوعلمة، بتاريخ 10 – 11 – 12 يناير 2015، بأمسية فنية احتضنتها دار الشباب بقاسيطة.
وقد افتتحت الأمسية بحوار مع الشاعر الصاعد عبد الحكيم الوسطاني أجراه معه محمد المحمدي رئيس جمعية إصوراف، لتتوالى فقراتها الأخرى فيما بعد من تنشيط كمال الوسطاني ممثل جمعية تاومات، ووسط إقبال غفير من الساكنة والزوار، مع تقديم الشاي والفواك الجافة للحاضرين.
كما تميزت الأمسية بتنوع فقراتها (موسيقى ــ شعر ــ مسرح ــ كوميديا)، وبتعدد الفعاليات المشاركة( ماسين لمطالسي ــ ماسينيا سطو ــ أسيوان ناريف ــ حفيظ البوجدايني ــ حمزة العربي ــ سيفاو الهانيس ــ فرقة ثيرلي للمسرح ــ حكيم الوسطاني ــ نجيم المرشوحي).
وكان الهدف من هذه الأيام الثقافية حسب المنظمين ووفق ما يكتنزه شعارها "الاحتفال بالسنة الأمازيغية دعوة إلى الوعي بالذات وتكوين المجتمع بهدف تحقيق تنمية علمية حول الأمازيغية" هو توعية الأمازيغي بذاته وحضارته وبموروثه الثقافي والفني، وكذا تحريك ملكوت الإبداع التي تسكن كل إنسان وصقل مواهبه وعرضها أمام الجمهور، ثم تشحيع الباحثين في الأمازيغية بمختلف زواياها، وتبليغ رسالة إلى الرأي العام وصناع القرار من أجل جعل رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية. وقد اختتمت الأمسية بتقديم الشواهد التقديرية مع كلمة شكر للمشاركين ولكل من ساهم في إنجاح الأيام الاحتفالية.
