ناظورسيتي: متابعة
فشل قاصر من الصعود إلى باخرة تابعة لشركة "أرماس" كانت على أهبة الإقلاع من ميناء مليلية إلى جنوب إسبانيا.
ورصدت إحدى الكاميرات، محاولة القاصر الصعود إلى سطح الباخرة بواسطة حبل الشد، لكنه فشل في ذلك رغم تعدد محاولاته.
ويبدو أن المذكور من الشباب الذين يقيمون في مليلية المحتلة بطريقة غير شرعية، وقد نفذ أولى محاولاته للوصول إلى شبه الجزيرة.
ويعيش بمدينة مليلية العشرات من الشباب والقاصرين المغاربة الذين تسللوا إليها بطرق غير قانونية، آملين أن تكون هذه النقطة بوابة تمكنهم من الوصول إلى الفردوس الأوروبي.
فشل قاصر من الصعود إلى باخرة تابعة لشركة "أرماس" كانت على أهبة الإقلاع من ميناء مليلية إلى جنوب إسبانيا.
ورصدت إحدى الكاميرات، محاولة القاصر الصعود إلى سطح الباخرة بواسطة حبل الشد، لكنه فشل في ذلك رغم تعدد محاولاته.
ويبدو أن المذكور من الشباب الذين يقيمون في مليلية المحتلة بطريقة غير شرعية، وقد نفذ أولى محاولاته للوصول إلى شبه الجزيرة.
ويعيش بمدينة مليلية العشرات من الشباب والقاصرين المغاربة الذين تسللوا إليها بطرق غير قانونية، آملين أن تكون هذه النقطة بوابة تمكنهم من الوصول إلى الفردوس الأوروبي.
جدير بالذكر، أن مصادر إعلامية إسبانية، أفادت قبل يومين أن ثلاثة أشخاص تمكنوا من الوصول ساحل مليلية على متن دراجة مائية جيت سكي.
وذكرت المصادر ذاتها، أن المهاجرين المذكورين وصلوا إلى شاطئ هوركاس كولوراداس، نحو الساعة الخامسة والعشرين دقيقة من مساء يوم الخميس الماضي.
وقالت، "إن الأشخاص الثلاثة الذين عبروا إلى المدينة المحتلة على متن دراجات جيت سكي، ينحدرون جميعهم من أصول مغربية".
وأوردت المصادر، أن عملية الهجرة هذه، إلى الثغر المحتل، تعد الثالثة من نوعها في مدة لا تتعدى عشرة أيام.
وحسب نفس المصادر، فإن جميع المهاجرين السريين الذين نجحوا مساء أمس، في ولوج مدينة مليلية عن طريق البحر، هم أشخاص راشدون.
وفي سياق متصل، تم أواخر الشهر المنصرم إنقاذ 11 مرشحا للهجرة السرية بالقرب من شاطئ أغوادي.
وكان القارب الذي كان على متنه أيضا نساء وأطفال، قد انقلب بعدما اصطدم به زروق للحرس المدني الإسباني.
وذكرت المصادر ذاتها، أن المهاجرين المذكورين وصلوا إلى شاطئ هوركاس كولوراداس، نحو الساعة الخامسة والعشرين دقيقة من مساء يوم الخميس الماضي.
وقالت، "إن الأشخاص الثلاثة الذين عبروا إلى المدينة المحتلة على متن دراجات جيت سكي، ينحدرون جميعهم من أصول مغربية".
وأوردت المصادر، أن عملية الهجرة هذه، إلى الثغر المحتل، تعد الثالثة من نوعها في مدة لا تتعدى عشرة أيام.
وحسب نفس المصادر، فإن جميع المهاجرين السريين الذين نجحوا مساء أمس، في ولوج مدينة مليلية عن طريق البحر، هم أشخاص راشدون.
وفي سياق متصل، تم أواخر الشهر المنصرم إنقاذ 11 مرشحا للهجرة السرية بالقرب من شاطئ أغوادي.
وكان القارب الذي كان على متنه أيضا نساء وأطفال، قد انقلب بعدما اصطدم به زروق للحرس المدني الإسباني.