متابعة
وجه القاضي بالمحكمة الوطنية الإسبانية بمدريد، خوسي دي لا ماتا، إلى الطالبة المغربية، التي تدرس تخصص طب في جامعة “خيرونا”، تهمة “تسهيل طريق المقاتلين الأجانب الراغبين في الالتحاق بصفوف داعش”، وأمر بإيداعها السجن، حسب ما ذكرته وكالة أوربا بريس نقلا عن مصادرها، اليوم الأربعاء.
واعتقلت المصالح الأمنية الإسبانية “الداعشية”، أول أمس الاثنين، للاشتباه في علاقتها بالجهادي المغربي أيوب موتشو، البالغ من العمر 20 سنة، والمتهم بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
الشابة المغربية تدرس الطب في جامعة “خيرونا” بكاتالونيا، وتقيم مع والديها بالمدينة نفسها في ناحية فيغويرس، كما تشتغل في وقت فراغها في صيدلية.
وسبق للمصالح الأمنية الإسبانية أن اعتقلت المتهمة مارس الماضي رفقة 8 مشتبه فيهم آخرين، من أجل انتمائهم إلى خلية جهادية قريبة من “داعش”، قبل أن يتم إطلاق سراحها بعد فترة وجيزة، بسبب ضعف الأدلة.
وجاء اعتقال المغربية بعد وجود اسمها ضمن الوثائق التي عثر عليها المحققون الإسبان لحظة التحقيق مع أيوب موتشو، الذي تم اعتقاله في ألمانيا، قبل تسليمه إلى إسبانيا، في إطار التعاون القضائي بين بلدان الاتحاد الأوربي، للتحقيق معه بتهم الإرهاب والانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
وتواصل المصالح الأمنية الإسبانية حملتها لاعتقال جميع المشبته فيهم، حيث اعتقلت، في أقل من أسبوع، شابة مغربية في مدينة غرانديا في جهة فالينسيا الإسبانية تبلغ من العمر 18 سنة، للاشتباه في نيتها الالتحاق بصفوف الدولة الإسلامية في مناطق النزاع بسوريا.
وجه القاضي بالمحكمة الوطنية الإسبانية بمدريد، خوسي دي لا ماتا، إلى الطالبة المغربية، التي تدرس تخصص طب في جامعة “خيرونا”، تهمة “تسهيل طريق المقاتلين الأجانب الراغبين في الالتحاق بصفوف داعش”، وأمر بإيداعها السجن، حسب ما ذكرته وكالة أوربا بريس نقلا عن مصادرها، اليوم الأربعاء.
واعتقلت المصالح الأمنية الإسبانية “الداعشية”، أول أمس الاثنين، للاشتباه في علاقتها بالجهادي المغربي أيوب موتشو، البالغ من العمر 20 سنة، والمتهم بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
الشابة المغربية تدرس الطب في جامعة “خيرونا” بكاتالونيا، وتقيم مع والديها بالمدينة نفسها في ناحية فيغويرس، كما تشتغل في وقت فراغها في صيدلية.
وسبق للمصالح الأمنية الإسبانية أن اعتقلت المتهمة مارس الماضي رفقة 8 مشتبه فيهم آخرين، من أجل انتمائهم إلى خلية جهادية قريبة من “داعش”، قبل أن يتم إطلاق سراحها بعد فترة وجيزة، بسبب ضعف الأدلة.
وجاء اعتقال المغربية بعد وجود اسمها ضمن الوثائق التي عثر عليها المحققون الإسبان لحظة التحقيق مع أيوب موتشو، الذي تم اعتقاله في ألمانيا، قبل تسليمه إلى إسبانيا، في إطار التعاون القضائي بين بلدان الاتحاد الأوربي، للتحقيق معه بتهم الإرهاب والانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”.
وتواصل المصالح الأمنية الإسبانية حملتها لاعتقال جميع المشبته فيهم، حيث اعتقلت، في أقل من أسبوع، شابة مغربية في مدينة غرانديا في جهة فالينسيا الإسبانية تبلغ من العمر 18 سنة، للاشتباه في نيتها الالتحاق بصفوف الدولة الإسلامية في مناطق النزاع بسوريا.