ناظور سيتي: سلام المحمودي
غادرت في وقت متأخر من ليلة أمس الثلاثاء 12 شتنبر الجاري، قافلة تضامنية أخرى من مدينة الحسيمة في اتجاه واحدة من المناطق المنكوبة بفعل الهزة الأرضية العنيفة التي ضربت إقليم الحوز قبل أيام.
وقام بتنظيم هذه القافلة الإنسانية، مجموعة من الفعاليات المدنية بالمدينة، حيث تمت بمشاركة ومساهمة عدد كبير من الساكنة.
وانطلقت القافلة في اتجاه مدينة ورزازات التي تعد من بين أكثر المناطق التي تضرر سكانها من الزلزال.
غادرت في وقت متأخر من ليلة أمس الثلاثاء 12 شتنبر الجاري، قافلة تضامنية أخرى من مدينة الحسيمة في اتجاه واحدة من المناطق المنكوبة بفعل الهزة الأرضية العنيفة التي ضربت إقليم الحوز قبل أيام.
وقام بتنظيم هذه القافلة الإنسانية، مجموعة من الفعاليات المدنية بالمدينة، حيث تمت بمشاركة ومساهمة عدد كبير من الساكنة.
وانطلقت القافلة في اتجاه مدينة ورزازات التي تعد من بين أكثر المناطق التي تضرر سكانها من الزلزال.
وتم شحن القافلة بعدد كبير من الأفرشة والأغطية، كما تم أيضا إرسال عدد من المواد الغذائية الأساسية، إلى جانب الألبسة والأحذية.
وسبق لمدن الحسيمة وإمزورن وغيرها من مناطق الإقليم، أن قامت خلال الأيام الماضية بتنظيم قوافل إنسانية، اتجهت إلى عدد من القرى المنكوبة لإغاثة سكانها الناجين من الزلزال.
وكانت قافلة سابقة، انطلقت من مدينة الحسيمة، في اتجاه مجموعة من المناطق التي تضررت بفعل الزلزال المدمر في إقليم الحوز وتارودانت.
يشار إلى أن هذا الحس التضامني الكبير، أبان عنه جميع المغاربة في مختلف ربوع المملكة، ذلك أن حملات التبرع وتنظيم قوافل الإغاثة لم يكن مقتصرا على مدينة معنية دون أخرى، بل شملت جميع المدن المغربية.
وسبق لمدن الحسيمة وإمزورن وغيرها من مناطق الإقليم، أن قامت خلال الأيام الماضية بتنظيم قوافل إنسانية، اتجهت إلى عدد من القرى المنكوبة لإغاثة سكانها الناجين من الزلزال.
وكانت قافلة سابقة، انطلقت من مدينة الحسيمة، في اتجاه مجموعة من المناطق التي تضررت بفعل الزلزال المدمر في إقليم الحوز وتارودانت.
يشار إلى أن هذا الحس التضامني الكبير، أبان عنه جميع المغاربة في مختلف ربوع المملكة، ذلك أن حملات التبرع وتنظيم قوافل الإغاثة لم يكن مقتصرا على مدينة معنية دون أخرى، بل شملت جميع المدن المغربية.