ناظورسيتي | إ. الجراري : م. حجلة
وقع عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، أمس الاثنين 2 يوليوز الجاري، إلى جانب معاذ الجامعي والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة انجاد، اتفاقية شراكة مع محمد ربيع لخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، لربط مدينة وجدة والناظور بالخطط السككي مرورا بإقليم بركان.
هذا، وتروم ذات الاتفاقية، التي جرى خلال أشغال الدورة العادية لشهر يوليوز لمجلس جهة الشرق، التي تضمن جدول أعمالها 11 نقطة، ربط جميع أقاليم جهة الشرق بالخط السككي، وذلك من أجل فك العزلة عن أقاليم الجهة، وتوفير الظروف الملائمة للمسافرين في التنقل على مستوى مدن جهة الشرق، وإنشاء القطار الجهوي.
وعلاقة بالموضوع، أكد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن المشروع قيد الدراسة التي ستستغرق مدة 10 أشهر، مشيرا إلى أنه أثناء الانتهاء من الدراسة يجب البحث عن الاعتمادات المالية لانجاز المشروع الذي تبلغ قيمته المالية ما يزيد عن 8 مليار سنتيم.
وأضاف عبد النبي بعوي، أن الخطط السككي يعتبر مهما واستراتيجيا، على اعتبار أنه سيعطي القوة لجهة الشرق التي تعرف إنشاء مشروع ميناء الناظور غرب المتوسط الذي سيلعب دورا مهما في تحريك العجلة الاقتصادية بالجهة، ومن أجل تحقيق هذه الغاية ينبغي توفير البنية التحتية الضرورية.
وقع عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، أمس الاثنين 2 يوليوز الجاري، إلى جانب معاذ الجامعي والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة انجاد، اتفاقية شراكة مع محمد ربيع لخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، لربط مدينة وجدة والناظور بالخطط السككي مرورا بإقليم بركان.
هذا، وتروم ذات الاتفاقية، التي جرى خلال أشغال الدورة العادية لشهر يوليوز لمجلس جهة الشرق، التي تضمن جدول أعمالها 11 نقطة، ربط جميع أقاليم جهة الشرق بالخط السككي، وذلك من أجل فك العزلة عن أقاليم الجهة، وتوفير الظروف الملائمة للمسافرين في التنقل على مستوى مدن جهة الشرق، وإنشاء القطار الجهوي.
وعلاقة بالموضوع، أكد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق، على أن المشروع قيد الدراسة التي ستستغرق مدة 10 أشهر، مشيرا إلى أنه أثناء الانتهاء من الدراسة يجب البحث عن الاعتمادات المالية لانجاز المشروع الذي تبلغ قيمته المالية ما يزيد عن 8 مليار سنتيم.
وأضاف عبد النبي بعوي، أن الخطط السككي يعتبر مهما واستراتيجيا، على اعتبار أنه سيعطي القوة لجهة الشرق التي تعرف إنشاء مشروع ميناء الناظور غرب المتوسط الذي سيلعب دورا مهما في تحريك العجلة الاقتصادية بالجهة، ومن أجل تحقيق هذه الغاية ينبغي توفير البنية التحتية الضرورية.