ناظورسيتي: مراسلة
بعد تنظيم "القنصلية المتنقلة" الأولى من طرف قنصلية الجزيرة الخضراء خلال السنوات القليلة السابقة، نظم القنصل المغربي محمد الرفوي
نسخة أخرى ثانية من القنصلية المتنقلة لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بـ "طوريمولينوس" الاسبانية والنواحي.
وتستهدف القافلة تقريب الخدمات القنصلية من الجالية المغربية بالمنطقة، كالتسجيل بالمصالح القنصلية، الحالة المدنية، الشهادات الإدارية وطلبات الحصول على بطاقة التعريف الوطنية، أو تمديد صلاحيتها، وتقديم وتجديد جواز السفر البيومتري.
هذا وكان من من ضمن الخدمات التي قدمتها "القنصلية المتنقلة" النظر في طلبات المصادقة على التوكيلات والوثائق الإدارية.
بعد تنظيم "القنصلية المتنقلة" الأولى من طرف قنصلية الجزيرة الخضراء خلال السنوات القليلة السابقة، نظم القنصل المغربي محمد الرفوي
نسخة أخرى ثانية من القنصلية المتنقلة لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بـ "طوريمولينوس" الاسبانية والنواحي.
وتستهدف القافلة تقريب الخدمات القنصلية من الجالية المغربية بالمنطقة، كالتسجيل بالمصالح القنصلية، الحالة المدنية، الشهادات الإدارية وطلبات الحصول على بطاقة التعريف الوطنية، أو تمديد صلاحيتها، وتقديم وتجديد جواز السفر البيومتري.
هذا وكان من من ضمن الخدمات التي قدمتها "القنصلية المتنقلة" النظر في طلبات المصادقة على التوكيلات والوثائق الإدارية.
هذا وصرح "محمد الرفوي"، القنصل العام للمملكة المغربية بالجزيرة الخضراء، بـ "أن تنظيم مثل هذه المبادرات يدخل في إطار التنفيذ الفعلي للتوجيهات الملكية السامية الرامية إلى العناية بأفراد الجالية المغربية بالمهجر، وتقريب الخدمات الإدارية من محل إقامتهم، والاهتمام بأحوالهم وشؤونهم، وتمكينهم من مختلف الخدمات الإدارية في أفضل الأحوال".
يسترسل القنصل المغربي الرفوي، مؤكدا بأنه وبعد نجاح تجربة القنصلية المتنقلة السابقة، ونزولا عند طلب وإلحاح مغاربة المهجر المقيمين بمالقا والنواحي، "ارتأينا تنظيم هذه المبادرة من خلال توفير كل الوسائل اللوجستيكية للطاقم الإداري المشرف على هذه العملية، ومد يد العون لكل أبناء الجالية بالمنطقة، خصوصا المتواجدة بطوريمولينوس ونواحيها".
وقال الديبلوماسي المغربي، بأن "هذه القنصلية المتنقلة ستتلوها تجارب أخرى مستقبلا".
. هذا وأشرف على القنصلية المتنقلة المغربية طاقم إداري كبير، للعمل على إنجاح فعاليات المبادرة التي استفاد منها ما يقارب 1300 شخص، في تجربة خدماتية فريدة وتعتبر سابقة بين قنصليات المملكة في بلدان المهجر.
ودفعت القنصلي لتعزيز روابط الإتصال والتقارب بين المرتفقين وبلدهم الأصلي المملكة المغربية، وإعفاء هؤلاء من التنقل إلى مدينة الجزيرة الخضراء.
وحسب طاقم القنصلية المتنقلة، فإن هذه المبادرة، عالجت واستجابت لجل الطلبات التي تقدم بها أبناء الجالية في المنطقة للمصالح القنصلية.
يسترسل القنصل المغربي الرفوي، مؤكدا بأنه وبعد نجاح تجربة القنصلية المتنقلة السابقة، ونزولا عند طلب وإلحاح مغاربة المهجر المقيمين بمالقا والنواحي، "ارتأينا تنظيم هذه المبادرة من خلال توفير كل الوسائل اللوجستيكية للطاقم الإداري المشرف على هذه العملية، ومد يد العون لكل أبناء الجالية بالمنطقة، خصوصا المتواجدة بطوريمولينوس ونواحيها".
وقال الديبلوماسي المغربي، بأن "هذه القنصلية المتنقلة ستتلوها تجارب أخرى مستقبلا".
. هذا وأشرف على القنصلية المتنقلة المغربية طاقم إداري كبير، للعمل على إنجاح فعاليات المبادرة التي استفاد منها ما يقارب 1300 شخص، في تجربة خدماتية فريدة وتعتبر سابقة بين قنصليات المملكة في بلدان المهجر.
ودفعت القنصلي لتعزيز روابط الإتصال والتقارب بين المرتفقين وبلدهم الأصلي المملكة المغربية، وإعفاء هؤلاء من التنقل إلى مدينة الجزيرة الخضراء.
وحسب طاقم القنصلية المتنقلة، فإن هذه المبادرة، عالجت واستجابت لجل الطلبات التي تقدم بها أبناء الجالية في المنطقة للمصالح القنصلية.