ناظورسيتي: متابعة
شهد حي الحمامة بمدينة تطوان، ظهر اليوم السبت، حادثة غريبة على بعد يومين فقط من حلول عيد الأضحى، حيث قفز كبش من الطابق السابع لعمارة سكنية ليسقط فوق سيارة مركونة أسفل العمارة، مما أدى إلى إلحاق أضرار مادية بالسيارة.
ووفقا لشهود عيان، فإن الكبش يعود لأسرة تقطن بالعمارة، وقد تمكن من الإفلات بسبب عدم ربطه بشكل جيد بحبل في ركن من سطح العمارة.
شهد حي الحمامة بمدينة تطوان، ظهر اليوم السبت، حادثة غريبة على بعد يومين فقط من حلول عيد الأضحى، حيث قفز كبش من الطابق السابع لعمارة سكنية ليسقط فوق سيارة مركونة أسفل العمارة، مما أدى إلى إلحاق أضرار مادية بالسيارة.
ووفقا لشهود عيان، فإن الكبش يعود لأسرة تقطن بالعمارة، وقد تمكن من الإفلات بسبب عدم ربطه بشكل جيد بحبل في ركن من سطح العمارة.
ونتيجة لذلك، قفز من الطابق السابع وسقط فوق السيارة، مما أدى إلى تحطم الزجاج الأمامي وسطح السيارة، التي كانت خالية من السائق في تلك اللحظة.
الحادث لم يتسبب في نفوق الكبش، الذي تبين أن مالكه اشتراه بمبلغ 4000 درهم، وفقا لمصادر مطلعة. إلا أن الكبش تعرض لكسر في إحدى قوائمه. ولتفادي نفوقه، بادر أحد الجزارين المتواجدين في المكان بذبحه فورا.
وفي أعقاب الحادثة، حضرت عناصر الشرطة إلى موقع الحادث وفتحت تحقيقا عاجلا لمعرفة ملابسات الواقعة، التي أثارت تساؤلات حول سلامة وضع أكباش العيد في أسطح المنازل والعمارات وربطها بطرق غير سليمة، مما قد يعرض حياة المواطنين للخطر.
تتكرر مثل هذه الحوادث الغريبة كل عام مع اقتراب عيد الأضحى، حيث تنتشر العديد من القصص والصور عن حوادث مشابهة، تتعلق بمحاولات الأكباش الفرار في الشوارع أو القفز من الشرفات والأسطح، وحتى الهروب من بعض السيارات.
الحادث لم يتسبب في نفوق الكبش، الذي تبين أن مالكه اشتراه بمبلغ 4000 درهم، وفقا لمصادر مطلعة. إلا أن الكبش تعرض لكسر في إحدى قوائمه. ولتفادي نفوقه، بادر أحد الجزارين المتواجدين في المكان بذبحه فورا.
وفي أعقاب الحادثة، حضرت عناصر الشرطة إلى موقع الحادث وفتحت تحقيقا عاجلا لمعرفة ملابسات الواقعة، التي أثارت تساؤلات حول سلامة وضع أكباش العيد في أسطح المنازل والعمارات وربطها بطرق غير سليمة، مما قد يعرض حياة المواطنين للخطر.
تتكرر مثل هذه الحوادث الغريبة كل عام مع اقتراب عيد الأضحى، حيث تنتشر العديد من القصص والصور عن حوادث مشابهة، تتعلق بمحاولات الأكباش الفرار في الشوارع أو القفز من الشرفات والأسطح، وحتى الهروب من بعض السيارات.