ناظورسيتي: متابعة
تفاقمت حصيلة الانفجار الذي هز مبنى نواحي انتويربن البلجيكية، منذ أول أمس الخميس، إلى 4 قتلى، بعد انتشال جثتين جديدتين من قبل عناصر خدمة الطوارئ وجميعهم مغاربة.
وكشفت تقارير إخبارية بلجيكية أن الضحايا هم سيدة مغربية تدعى "مينا" أم الطفلة "هدى"، التي وجدت ميتة تحت الأنقاض، مساء أول أمس، والتي كانت تعاني من متلازمة "داون"، وتعيش مع أمها مينا في حي هوبوكن، الذي يقطن فيه عدد واسع من البلجيكيين ذوي الأصول المغربية.
تفاقمت حصيلة الانفجار الذي هز مبنى نواحي انتويربن البلجيكية، منذ أول أمس الخميس، إلى 4 قتلى، بعد انتشال جثتين جديدتين من قبل عناصر خدمة الطوارئ وجميعهم مغاربة.
وكشفت تقارير إخبارية بلجيكية أن الضحايا هم سيدة مغربية تدعى "مينا" أم الطفلة "هدى"، التي وجدت ميتة تحت الأنقاض، مساء أول أمس، والتي كانت تعاني من متلازمة "داون"، وتعيش مع أمها مينا في حي هوبوكن، الذي يقطن فيه عدد واسع من البلجيكيين ذوي الأصول المغربية.
وقالت نفس المصادر، أن مهاجرا مغربيا (44 سنة)، مقيم بالأراضي البلجيكية توفي صباح اول أمس الخميس، وآخر يدعى مصطفى.ز يبلغ من العمر 53 سنة، يعيش في المبنى منذ سنتين، و يملك محلا لبيع المواد الغذائية بالقرب من المبنى المذكةر.
تضيف التقارير البلجيكية، أن المبنى كان يحتوي على 4 طوابق قبل أن يدمر الانفجار الطابقين العلويين، ما تسبب في إغلاق الطريق أمام حركة المرور وتعطل في حركة "الترام".
وزار الملك البلجيكي لويس فيليب مكان الانفجار، صباح أمس، وقالت الصحافة البلجيكية، إن العاهل البلجيكي تحدث مع خدمات الطوارئ وحصل على شرح حول البحث عن الضحايا.
وأبرزت المصادر أن الملك فيليب، وصل برفقة عمدة المدينة بارت دي ويفر، والحاكم كاثي بيركس، ووزيرة الداخلية أنيليس فيرليندن، إلى موقع الانفجار.
ولم يتضح للسلطات البلجيكية بعد كيفية وقوع الانفجار، إلا أن أخبارا تحدثت عن تسرب للغاز، بيد أن شركة إدارة شبكة الغاز Fluvius، أكدت أن عدادات الغاز لا تزال سليمة، مما يعني أن الانفجار لم يحدث في مكان ربط خط الغاز بالمبنى.
تضيف التقارير البلجيكية، أن المبنى كان يحتوي على 4 طوابق قبل أن يدمر الانفجار الطابقين العلويين، ما تسبب في إغلاق الطريق أمام حركة المرور وتعطل في حركة "الترام".
وزار الملك البلجيكي لويس فيليب مكان الانفجار، صباح أمس، وقالت الصحافة البلجيكية، إن العاهل البلجيكي تحدث مع خدمات الطوارئ وحصل على شرح حول البحث عن الضحايا.
وأبرزت المصادر أن الملك فيليب، وصل برفقة عمدة المدينة بارت دي ويفر، والحاكم كاثي بيركس، ووزيرة الداخلية أنيليس فيرليندن، إلى موقع الانفجار.
ولم يتضح للسلطات البلجيكية بعد كيفية وقوع الانفجار، إلا أن أخبارا تحدثت عن تسرب للغاز، بيد أن شركة إدارة شبكة الغاز Fluvius، أكدت أن عدادات الغاز لا تزال سليمة، مما يعني أن الانفجار لم يحدث في مكان ربط خط الغاز بالمبنى.