ناظور سيتي: مريم محو
أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، أنه يمكن في غياب الاحتياطات أن تؤدي موجة الحرارة إلى اجتفاف الجسم، كما يمكن أن يكون أيضا عن طريق الضربة الحرارية أو هما معا.
وأوضح حمضي في تصريح له لناظور سيتي، أن المخلفات الصحية لموجات الحرارة، من شأنها أن تصيب أي شخص، مشيرا إلى أن الأطفال والمسنين هم الفئة الأكثر إصابة.
وقال الطبيب، "إن هناك سبعة إجراءات يجب أن تتبع من طرف الجميع لمواجهة موجة الحرارة ومشاكلها الصحية، دون انتظار أعراض الخطورة من ضربة حرارة أو اجتفاف الجسم".
أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، أنه يمكن في غياب الاحتياطات أن تؤدي موجة الحرارة إلى اجتفاف الجسم، كما يمكن أن يكون أيضا عن طريق الضربة الحرارية أو هما معا.
وأوضح حمضي في تصريح له لناظور سيتي، أن المخلفات الصحية لموجات الحرارة، من شأنها أن تصيب أي شخص، مشيرا إلى أن الأطفال والمسنين هم الفئة الأكثر إصابة.
وقال الطبيب، "إن هناك سبعة إجراءات يجب أن تتبع من طرف الجميع لمواجهة موجة الحرارة ومشاكلها الصحية، دون انتظار أعراض الخطورة من ضربة حرارة أو اجتفاف الجسم".
وسجل المصدر ذاته، أنه من بين أهم التدابير الوقاية التي يتعين على الفرد الالتزام بها لتفادي أخطار موجات الحرارة، شرب الماء، حيث اعتبر أن شرب الماء يعد ضرورة حيوية للكبار وحتى الصغار قبل الإحساس بالعطش.
كما شدد الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على أهمية شرب العصائر والشوربة بغاية حصول الجسم على الأملاح المعدنية.
وأضاف المتحدث، أنه من الضروري الاغتسال بمياه الرشاش لمرات عديدة في اليوم، دون تجفيف الجسم بعد الحمام، أو استعمال رشاش ماء لتبليل الجسم، خاصة الوجه والأطراف، يسترسل المتحدث.
كما نصح الخبير، بتعريض الأطراف المبللة للهواء والريح أو ريح المروحة الكهربائية أو اليدوية، خصوصا بالنسبة للمسنين الذين تنقص لديهم قوة الإحساس بالحرارة والعطش، وتعجز أجسامهم عن تصريف الحرارة عن طريق التعرق مثل الشباب.
وتابع الطيب حمضي، أنه يستحسن تناول وجبات خفيفة وعلى مرات متعددة في اليوم، منبها إلى التركيز على الخضر والفواكه لمد الجسم بحاجياته من الماء والأملاح دون إنهاكه.
وحسب نفس المصدر، فإنه يتعين إغلاق النوافذ أثناء النهار لمنع تدفق الحرارة المفرطة من الخارج نحو البيت، وذلك للحفاظ على برودة المنزل، وفتح النوافذ والباب لخلق تيار هوائي أثناء الليل وفي الصباح المبكر، مع استعمال المكيف الهوائي لتلطيف الحرارة والمروحيات الهوائية خصوصا بعد تبليل الجسم بالماء.
ونهى الطبيب، عن الخروج من الساعة الحادية عشر صباحا إلى التاسعة مساء، لكونها الأوقات الأشد حرارة في اليوم، مردفا أنه إذا دعت الضرورة إلى ذلك فيجب ارتداء ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة فاتحة اللون مع قبعة كبيرة، وتجنب النشاط البدني المجهد والبقاء في الظل ما أمكن.
كما أورد، أنه في ظل موجات الحرارة الشديدة، لا يجب ترك الأطفال والأشخاص المسنين أو المرضى أو ذوي الاحتياجات الخاصة داخل السيارات لوحدهم.
كما شدد الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على أهمية شرب العصائر والشوربة بغاية حصول الجسم على الأملاح المعدنية.
وأضاف المتحدث، أنه من الضروري الاغتسال بمياه الرشاش لمرات عديدة في اليوم، دون تجفيف الجسم بعد الحمام، أو استعمال رشاش ماء لتبليل الجسم، خاصة الوجه والأطراف، يسترسل المتحدث.
كما نصح الخبير، بتعريض الأطراف المبللة للهواء والريح أو ريح المروحة الكهربائية أو اليدوية، خصوصا بالنسبة للمسنين الذين تنقص لديهم قوة الإحساس بالحرارة والعطش، وتعجز أجسامهم عن تصريف الحرارة عن طريق التعرق مثل الشباب.
وتابع الطيب حمضي، أنه يستحسن تناول وجبات خفيفة وعلى مرات متعددة في اليوم، منبها إلى التركيز على الخضر والفواكه لمد الجسم بحاجياته من الماء والأملاح دون إنهاكه.
وحسب نفس المصدر، فإنه يتعين إغلاق النوافذ أثناء النهار لمنع تدفق الحرارة المفرطة من الخارج نحو البيت، وذلك للحفاظ على برودة المنزل، وفتح النوافذ والباب لخلق تيار هوائي أثناء الليل وفي الصباح المبكر، مع استعمال المكيف الهوائي لتلطيف الحرارة والمروحيات الهوائية خصوصا بعد تبليل الجسم بالماء.
ونهى الطبيب، عن الخروج من الساعة الحادية عشر صباحا إلى التاسعة مساء، لكونها الأوقات الأشد حرارة في اليوم، مردفا أنه إذا دعت الضرورة إلى ذلك فيجب ارتداء ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة فاتحة اللون مع قبعة كبيرة، وتجنب النشاط البدني المجهد والبقاء في الظل ما أمكن.
كما أورد، أنه في ظل موجات الحرارة الشديدة، لا يجب ترك الأطفال والأشخاص المسنين أو المرضى أو ذوي الاحتياجات الخاصة داخل السيارات لوحدهم.