ناظورسيتي – نوح السرتي
قالت مصادر مطلعة لناظورسيتي، أن لجنة خاصة بالتدشينات الملكية ستحل بالناظور، أواخر الشهر الجاري للاطلاع على عدد من المشاريع التي من المنتظر أن يشرف الملك محمد السادس على تدشينها أو إعطاء الانطلاقة لها..
وأوردت نفس المصادر الرافضة الكشف عن هويتها، في حديثها الدائم لناظورسيتي، أن ذات اللجنة ستقف على مدى جاهزية تلك المشاريع، والتي باشرت عمالة الناظور العمل عليها طيلة الفترة الماضية، وأعدت تقارير تقنية ومالية شاملة، في انتظار منحها الضوء الأخضر وتدشينها من قبل العاهل الملكي.
ومن بين تلك المشاريع التي من المنتظر أن ترى النور خلال الزيارة الملكية المرتقبة للناظور، إعطاء الانطلاقة للشطر الأول من ميناء الناظور غرب المتوسط، وكذا إعطاء الانطلاقة لمشروع ربط ذات الميناء الطاقي بشبكة السكة الحديدية، إضافة الى مشروع بناء وحدتين فندقيتين بمشروع مارتشيكا، وإعطاء الانطلاقة أيضا للشروع في ورش الطريق السيار الذي سيربط الناظور بكرسيف، إضافة الى مشاريع تنموية واجتماعية أخرى.
ولم تحدد ذات المصادر تاريخ الزيارة الملكية التي شاع خبرها على نطاق واسع بالناظور، الا أنها أكدت أن ذات الموعد الذي يرتقبه الناظوريون رهين بمدى جاهزية تلك المشاريع، خاصة وأن الملك محمد السادس غاب عن الناظور لأزيد من سنتين عن آخر زيارة له للإقليم.
قالت مصادر مطلعة لناظورسيتي، أن لجنة خاصة بالتدشينات الملكية ستحل بالناظور، أواخر الشهر الجاري للاطلاع على عدد من المشاريع التي من المنتظر أن يشرف الملك محمد السادس على تدشينها أو إعطاء الانطلاقة لها..
وأوردت نفس المصادر الرافضة الكشف عن هويتها، في حديثها الدائم لناظورسيتي، أن ذات اللجنة ستقف على مدى جاهزية تلك المشاريع، والتي باشرت عمالة الناظور العمل عليها طيلة الفترة الماضية، وأعدت تقارير تقنية ومالية شاملة، في انتظار منحها الضوء الأخضر وتدشينها من قبل العاهل الملكي.
ومن بين تلك المشاريع التي من المنتظر أن ترى النور خلال الزيارة الملكية المرتقبة للناظور، إعطاء الانطلاقة للشطر الأول من ميناء الناظور غرب المتوسط، وكذا إعطاء الانطلاقة لمشروع ربط ذات الميناء الطاقي بشبكة السكة الحديدية، إضافة الى مشروع بناء وحدتين فندقيتين بمشروع مارتشيكا، وإعطاء الانطلاقة أيضا للشروع في ورش الطريق السيار الذي سيربط الناظور بكرسيف، إضافة الى مشاريع تنموية واجتماعية أخرى.
ولم تحدد ذات المصادر تاريخ الزيارة الملكية التي شاع خبرها على نطاق واسع بالناظور، الا أنها أكدت أن ذات الموعد الذي يرتقبه الناظوريون رهين بمدى جاهزية تلك المشاريع، خاصة وأن الملك محمد السادس غاب عن الناظور لأزيد من سنتين عن آخر زيارة له للإقليم.