ناظورسيتي: متابعة
قال ادريس لشكر الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، انه تعهد وتوافق مع رفاقه في الحزب على أن المسؤولية على رأس حزب الاتحاد الاشتراكي هي مسؤولية لولايتين فقط.
لشكر أوضح في حوار مع جريدة الصباح نشرته في عدد اليوم، أنه لن يترشح لولاية ثالثة لأن الكتابة الاولى هي مسؤولية متعبة.
وقال لشكر، في خروج إعلامي، إن “المسؤولية السياسية متعبة، والتناوب على المسؤولية أمر جيد”، مضيفا أن وجها جديدا سيقود الاتحاد الاشتراكي في المرحلة المقبلة، دون أن يحدده بالاسم.
ويروج في كواليس المقر المركزي للحزب أن الاسم الأوفر حظا لخلافة لشكر، في حال رفض الترشح لولاية ثالثة، هو حبيب المالكي، الرجل الثاني في حزب الوردة، المرشح بقوة لتجديد انتخابه من جديد على رأس مجلس النواب، مقابل تتردد ثلاثة أسماء مرشحة هي الأخرى للتنافس، ويتعلق الأمر بعبد الكريم بن عتيق، ومحمد الشامي ومحمد بنعبد القادر.
وعزا لشكر سبب تفكيره في عدم الترشح لولاية ثالثة على رأس الحزب، إلى “الصحة والعمر”، ما يستوجب وجوها جديدة، وترك الفرصة للأطر الاتحادية. وقال إن الاتحاد ليس كباقي الأحزاب، بل هو الوحيد الذي يضم عشرات المرشحين القادرين على تحمل المسؤولية، من خلال كفاءات يعج بها.
ورفض لشكر ترشيح أي اسم لخلافته على رأس الحزب، مشيرا إلى أنه حريص على ممارسة حقه الديمقراطي في اختيار من يترشح عن قناعة.
قال ادريس لشكر الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، انه تعهد وتوافق مع رفاقه في الحزب على أن المسؤولية على رأس حزب الاتحاد الاشتراكي هي مسؤولية لولايتين فقط.
لشكر أوضح في حوار مع جريدة الصباح نشرته في عدد اليوم، أنه لن يترشح لولاية ثالثة لأن الكتابة الاولى هي مسؤولية متعبة.
وقال لشكر، في خروج إعلامي، إن “المسؤولية السياسية متعبة، والتناوب على المسؤولية أمر جيد”، مضيفا أن وجها جديدا سيقود الاتحاد الاشتراكي في المرحلة المقبلة، دون أن يحدده بالاسم.
ويروج في كواليس المقر المركزي للحزب أن الاسم الأوفر حظا لخلافة لشكر، في حال رفض الترشح لولاية ثالثة، هو حبيب المالكي، الرجل الثاني في حزب الوردة، المرشح بقوة لتجديد انتخابه من جديد على رأس مجلس النواب، مقابل تتردد ثلاثة أسماء مرشحة هي الأخرى للتنافس، ويتعلق الأمر بعبد الكريم بن عتيق، ومحمد الشامي ومحمد بنعبد القادر.
وعزا لشكر سبب تفكيره في عدم الترشح لولاية ثالثة على رأس الحزب، إلى “الصحة والعمر”، ما يستوجب وجوها جديدة، وترك الفرصة للأطر الاتحادية. وقال إن الاتحاد ليس كباقي الأحزاب، بل هو الوحيد الذي يضم عشرات المرشحين القادرين على تحمل المسؤولية، من خلال كفاءات يعج بها.
ورفض لشكر ترشيح أي اسم لخلافته على رأس الحزب، مشيرا إلى أنه حريص على ممارسة حقه الديمقراطي في اختيار من يترشح عن قناعة.