محمد فرنان
ردّ عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، أثناء تعقيبه على حديث النواب البرلمانيين عن "محاربة الفساد" خلال اجتماع للجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بالبرلمان، بالقول: "تيقو بيا، والله العظيم خويا ولا الواليد ديالي الله ارحمو ما نخبع عليه إلى لقيت شي حاجة، كما ترون نذهب ونتحاسب مع أي أحد، ولا أقول كل شيء مزيان، ولا ماشي كولشي مامزيانش".
وأضاف وزير الداخلية، في اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة أثناء متابعة دراسة مشروع الميزانية الفرعية للوزارة برسم السنة المالية 2021، أول أمس الأربعاء، "قلت كلام سابقا وأكررها، التعميم في قضية الفساد والفاسدين والمفسدين والناس فاسدة، علينا الاحتياط منها، لأنها تقدم الجميع على أنه فاسد دون تمييز".
ردّ عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، أثناء تعقيبه على حديث النواب البرلمانيين عن "محاربة الفساد" خلال اجتماع للجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بالبرلمان، بالقول: "تيقو بيا، والله العظيم خويا ولا الواليد ديالي الله ارحمو ما نخبع عليه إلى لقيت شي حاجة، كما ترون نذهب ونتحاسب مع أي أحد، ولا أقول كل شيء مزيان، ولا ماشي كولشي مامزيانش".
وأضاف وزير الداخلية، في اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة أثناء متابعة دراسة مشروع الميزانية الفرعية للوزارة برسم السنة المالية 2021، أول أمس الأربعاء، "قلت كلام سابقا وأكررها، التعميم في قضية الفساد والفاسدين والمفسدين والناس فاسدة، علينا الاحتياط منها، لأنها تقدم الجميع على أنه فاسد دون تمييز".
وتابع المتحدث ذاته، "إذا خرجتم الآن إلى شارع محمد الخامس، وسألتم أي شخص، فين كاين الفاسدين، سوف يقول (مجموعين فواحد القاعة هنايا)، وهذا هو الخطر، لقد أٌعطيت قضية محاربة الفساد هالة كبيرة أكثر مما تستحق، وهذا فيه إضرار بالجميع، لأننا سنصل إلى درجة سيظن الناس أن جميع الموظفين ومن له مسؤولية فهو فاسد، طبعا يوجد أناس فاسدون، لكن الأغلبية نزهاء".
ودعا المسؤول الحكومي ذاته، والذي سبق وأن كان عاملا على عمالة إقليم الناظور والمنحدر من جماعة تفرسيت بإقليم الدريوش، وسط قلب الريف الأوسط، بأنه "حين الحديث عن شخص مفسد لابد من تقديم الدليل عنه، (ما تتقالش هكا والسلام)، وأضاف، نذهب يوميا، ونقوم بالتفتيش، "تنلقاو شي حوايج، وتنمشيو لشي بلايص تنسمعو عليهوم أنهم بؤر الفساد وما تنلقاو والو".
ودعا المسؤول الحكومي ذاته، والذي سبق وأن كان عاملا على عمالة إقليم الناظور والمنحدر من جماعة تفرسيت بإقليم الدريوش، وسط قلب الريف الأوسط، بأنه "حين الحديث عن شخص مفسد لابد من تقديم الدليل عنه، (ما تتقالش هكا والسلام)، وأضاف، نذهب يوميا، ونقوم بالتفتيش، "تنلقاو شي حوايج، وتنمشيو لشي بلايص تنسمعو عليهوم أنهم بؤر الفساد وما تنلقاو والو".