ناظورستي: محمد زاهــد
في غياب دور الشباب، ولعلمكم فمدينة الناظور هي الوحيدة التي تفتقر لمثل هذه المنشآت، وفي غياب مركب رياضي، وقد طال انتظاره، وفي غياب مجموعة من البنيات التحتيّة الرياضيّة الأخرى، ينضاف انعدام مراكز الاستقبال بهذه المدينة ليشكل خاتمة قائمة المرافق التي هي في خبر كان.
ورغم الأهمية التي يكتسيها وجود وإنشاء هذه المنشآت والبنيات التي تتولى دور الأيواء وتوضع رهن الجمعيات بأثمان رمزية، على غرار ما هو معمول به في مدن أخرى، تظل هذه المدينة تفتقر لمراكز الاستقبال التابعة لوزارة الشباب والرياضة، لتزداد معها معاناة هذه الجمعيّات التي تضطر في كثير من الأحيان إلى البحث عن حلول، لاسيما في ظل غياب الدعم ومحدودية الامكانيات المتوفرة لديها، خاصة الجمعيات التي ترعى أنشطة وملتقيات تعرف مشاركة وفود وتمثيليات من خارج الناظور. فهل ستعمل الوزارة المذكورة على برمجة إنشاء مراكز استقبال؟ أم أن الأمر سيبقى مجرد حلم منتظر قد يتحقق وقد لا يتحقق؟
في غياب دور الشباب، ولعلمكم فمدينة الناظور هي الوحيدة التي تفتقر لمثل هذه المنشآت، وفي غياب مركب رياضي، وقد طال انتظاره، وفي غياب مجموعة من البنيات التحتيّة الرياضيّة الأخرى، ينضاف انعدام مراكز الاستقبال بهذه المدينة ليشكل خاتمة قائمة المرافق التي هي في خبر كان.
ورغم الأهمية التي يكتسيها وجود وإنشاء هذه المنشآت والبنيات التي تتولى دور الأيواء وتوضع رهن الجمعيات بأثمان رمزية، على غرار ما هو معمول به في مدن أخرى، تظل هذه المدينة تفتقر لمراكز الاستقبال التابعة لوزارة الشباب والرياضة، لتزداد معها معاناة هذه الجمعيّات التي تضطر في كثير من الأحيان إلى البحث عن حلول، لاسيما في ظل غياب الدعم ومحدودية الامكانيات المتوفرة لديها، خاصة الجمعيات التي ترعى أنشطة وملتقيات تعرف مشاركة وفود وتمثيليات من خارج الناظور. فهل ستعمل الوزارة المذكورة على برمجة إنشاء مراكز استقبال؟ أم أن الأمر سيبقى مجرد حلم منتظر قد يتحقق وقد لا يتحقق؟