موفد ناظورسيتي إلى وجدة
في معرض كلمته بمناسبة افتتاح "المعرض المغاربي للكتاب" المقامة فعاليته حالياً بوجدة، قال محمد لمباركي بوصفه مدير "وكالة تنمية أقاليم جهة الشرق"، إن شعار "الكونية" هـو موضوع اللقاء المغاربي للكتاب، الذي يصادف تنظيم دورته الثانية اِختيار وجدة عاصمة الثقافة العربية من قبل "اللجنة الدائمة للثقافة العربية"، معتبرا التظاهرة حدثا مِهنيا بإمتياز لاحترامه المساطر المعمول بها دوليا.
وأبرز لمباركي، أن اللغة العربية لعبت دوراً كبيرا كوسيلةٍ لـانتشار الفكر والمعرفة، وتجلى ذلك أيضاً في بعض المدن كذلك التي لعبت دوراً مماثلاً كبغداد ودمشق على سبيل العد، موضحا أن البلدان العربية المتوسطية تتوفر تقريبا على نفس الوزن الديموغرافي للبلدان الأروبية والمؤهلات الطبيعية مما يمكنها مواجهة التحديات الدولية.
وأفاد المتحدث، أن حوالي 34 مائدة مستديرة سيتم عقدها ضمن فعاليات النسخة الثانية من "المعرض المغاربي للكتاب" لمحاولة الإجابة على سؤال "ما هو وزن البلدان العربية المتوسطية على المستوى الكوني؟"، معتبرا أن دعوة جلالة الملك محمد السادس إلى ضرورة الحفاظ على التراث المادي وتثمينه، فضلا عن كونها نداءً موجهاً إلى الشعب المغربي، فهي كذلك في العمق نداءٌ مغاربيٌّ وعربي وكوني.
في معرض كلمته بمناسبة افتتاح "المعرض المغاربي للكتاب" المقامة فعاليته حالياً بوجدة، قال محمد لمباركي بوصفه مدير "وكالة تنمية أقاليم جهة الشرق"، إن شعار "الكونية" هـو موضوع اللقاء المغاربي للكتاب، الذي يصادف تنظيم دورته الثانية اِختيار وجدة عاصمة الثقافة العربية من قبل "اللجنة الدائمة للثقافة العربية"، معتبرا التظاهرة حدثا مِهنيا بإمتياز لاحترامه المساطر المعمول بها دوليا.
وأبرز لمباركي، أن اللغة العربية لعبت دوراً كبيرا كوسيلةٍ لـانتشار الفكر والمعرفة، وتجلى ذلك أيضاً في بعض المدن كذلك التي لعبت دوراً مماثلاً كبغداد ودمشق على سبيل العد، موضحا أن البلدان العربية المتوسطية تتوفر تقريبا على نفس الوزن الديموغرافي للبلدان الأروبية والمؤهلات الطبيعية مما يمكنها مواجهة التحديات الدولية.
وأفاد المتحدث، أن حوالي 34 مائدة مستديرة سيتم عقدها ضمن فعاليات النسخة الثانية من "المعرض المغاربي للكتاب" لمحاولة الإجابة على سؤال "ما هو وزن البلدان العربية المتوسطية على المستوى الكوني؟"، معتبرا أن دعوة جلالة الملك محمد السادس إلى ضرورة الحفاظ على التراث المادي وتثمينه، فضلا عن كونها نداءً موجهاً إلى الشعب المغربي، فهي كذلك في العمق نداءٌ مغاربيٌّ وعربي وكوني.