ناظورسيتي: متابعة
استفاقت ساكنة جماعة "سبت سايس" بإقليم الجديدة، صبيحة يوم أمس الأربعاء، على وقع جريمة قتل بشعة، على إثر ليلة "ماجنة"، بين قريبين وسيدة متزوجة.
وفي تفاصيل النازلة، فإن شخصا متزوجا جاء، ليلة الثلاثاء، من عاصمة دكالة، بسيدة متزوجة، عند قريب له، بدوره متزوج، في منزله الكائن في دوار خاضع لتراب جماعة "سبت سايس" بإقليم الجديدة. حيث قضى الثلاثة ليلة ماجنة، أثثها شرب الخمر وممارسة الجنس.
هذا، وبعد أن "لعب" الخمر بعقولهم، شرع المضيف، في حدود الساعة الرابعة من صبيحة يوم أمس الأربعاء، في التحرش بخليلة ضيفه، الذي لم يتقبل الأمر، ودخل، بعد أن أحس بالمس بكرامته، في شجار مع قريبه المتحرش، الذي كانت ردة فعله عنيفة وغير متوقعة؛ حيث أخذ من أرضية الغرفة التي كانت تجمعهم، قنينة غاز من الحجم الصغير، هوى بها، من أسفلها الحاد، على رأس غريمه، موجها إليه ضربات متكررة، سقط على إثرها جثة هامدة، مضرجة في بركة من الدماء.
وفور إشعارها، هرعت دورية محمولة من الفرقة الترابية للدرك الملكي بمركز سيدي إسماعيل، إلى مسرح الجريمة، في الدوار المستهدف بالتدخل؛ حيث باشر المحققون المعاينات والتحريات الميدانية، التي أفضت، في وقت قياسي، إلى تحديد هوية الجاني، وإيقافه، جراء حملة نمشيط، غير بعيد من التجمع السكني، وكذلك، إيقاف الخليلة، من داخل غابة بالجوار، اختبأت وسط أشجارها
استفاقت ساكنة جماعة "سبت سايس" بإقليم الجديدة، صبيحة يوم أمس الأربعاء، على وقع جريمة قتل بشعة، على إثر ليلة "ماجنة"، بين قريبين وسيدة متزوجة.
وفي تفاصيل النازلة، فإن شخصا متزوجا جاء، ليلة الثلاثاء، من عاصمة دكالة، بسيدة متزوجة، عند قريب له، بدوره متزوج، في منزله الكائن في دوار خاضع لتراب جماعة "سبت سايس" بإقليم الجديدة. حيث قضى الثلاثة ليلة ماجنة، أثثها شرب الخمر وممارسة الجنس.
هذا، وبعد أن "لعب" الخمر بعقولهم، شرع المضيف، في حدود الساعة الرابعة من صبيحة يوم أمس الأربعاء، في التحرش بخليلة ضيفه، الذي لم يتقبل الأمر، ودخل، بعد أن أحس بالمس بكرامته، في شجار مع قريبه المتحرش، الذي كانت ردة فعله عنيفة وغير متوقعة؛ حيث أخذ من أرضية الغرفة التي كانت تجمعهم، قنينة غاز من الحجم الصغير، هوى بها، من أسفلها الحاد، على رأس غريمه، موجها إليه ضربات متكررة، سقط على إثرها جثة هامدة، مضرجة في بركة من الدماء.
وفور إشعارها، هرعت دورية محمولة من الفرقة الترابية للدرك الملكي بمركز سيدي إسماعيل، إلى مسرح الجريمة، في الدوار المستهدف بالتدخل؛ حيث باشر المحققون المعاينات والتحريات الميدانية، التي أفضت، في وقت قياسي، إلى تحديد هوية الجاني، وإيقافه، جراء حملة نمشيط، غير بعيد من التجمع السكني، وكذلك، إيقاف الخليلة، من داخل غابة بالجوار، اختبأت وسط أشجارها