ناظورسيتي: متابعة
كشف وسائل إعلامية إسبانية تفاصيل حادث مأساوي عاشته أسرة مغربية، داخل فندق مصنف بمدينة برشلونة، إثر وفاة طفلها البالغ من العمر أربع سنوات، بعد سقوطه داخل مسبح، إذ لم تنفع الإسعافات الأولية التي قدمت له لحظتها في إنقاذ حياته.
وحسب صحيفة "إل دياريو دي جيرونا"، فإن الحادث وقع يوم الاثنين الماضي، حين كان الطفل يمشي بالقرب من المسبح الخاص بالفندق، الذي كانت أسرته تقضي به عطلتها الصيفية، قبل أن يقع به بشكل عرضي، وفي ظروف لا تزال غامضة، بحيث لم يفطن له المنقذون إلا بعد غيابه عن الوعي.
وأشار المصدر نفسه، إلى أن الحادث استنفر جميع العاملين بالمؤسسة، بحيث سارعوا لتقديم الاسعافات الأولية للطفل، إذ تمكنوا من إنعاشه، تم بعدها نقله في حالة حرجة صوب المستشفى، قبل أن يلفظ أخر أنفاسه يوم الخميس الماضي.
كشف وسائل إعلامية إسبانية تفاصيل حادث مأساوي عاشته أسرة مغربية، داخل فندق مصنف بمدينة برشلونة، إثر وفاة طفلها البالغ من العمر أربع سنوات، بعد سقوطه داخل مسبح، إذ لم تنفع الإسعافات الأولية التي قدمت له لحظتها في إنقاذ حياته.
وحسب صحيفة "إل دياريو دي جيرونا"، فإن الحادث وقع يوم الاثنين الماضي، حين كان الطفل يمشي بالقرب من المسبح الخاص بالفندق، الذي كانت أسرته تقضي به عطلتها الصيفية، قبل أن يقع به بشكل عرضي، وفي ظروف لا تزال غامضة، بحيث لم يفطن له المنقذون إلا بعد غيابه عن الوعي.
وأشار المصدر نفسه، إلى أن الحادث استنفر جميع العاملين بالمؤسسة، بحيث سارعوا لتقديم الاسعافات الأولية للطفل، إذ تمكنوا من إنعاشه، تم بعدها نقله في حالة حرجة صوب المستشفى، قبل أن يلفظ أخر أنفاسه يوم الخميس الماضي.
وشهدت مسابح عديدة بإسبانيا في السنوات العشر الأخيرة، تسجيل عددا كبيرا من حالات الوفاة غرقا لأفراد الجالية المقيمة بأوروبا، بحيث أشار مصدر مطلع إلى أن غالبيتهم صغار السن، ولقوا حتفهم في حوادث عرضية.
وأعادت الحادث، أذهان أبناء الجالية المغربية، لحادث أدى لوفاة، طفل مغربي يبلغ من العمر 8 سنوات، لقي مصرعه غرقا في مسبح منطقة نافارا، من أكبر المناطق من حيث المساحة في إسبانيا، بحيث نقلت وسائل اعلام اسبانية محلية أن طفلا مغربيا يدعى سفيان، يدرس في مؤسسة عمومية، ذهب رفقة عدد من أصدقائه للاحتفال بنهاية السنة الدراسية.
وأضافت المصادر نفسها أنذاك أن أن الاسعافات الأولية لم تتمكن من إنقاذ حياة الطفل، ليتم تأكيد خبر وفاته، من طرف عناصر مركز الصحة والوقاية المدنية الذين حلوا بعين المكان لحظات بعد إخطارهم بالواقعة.
وأعادت الحادث، أذهان أبناء الجالية المغربية، لحادث أدى لوفاة، طفل مغربي يبلغ من العمر 8 سنوات، لقي مصرعه غرقا في مسبح منطقة نافارا، من أكبر المناطق من حيث المساحة في إسبانيا، بحيث نقلت وسائل اعلام اسبانية محلية أن طفلا مغربيا يدعى سفيان، يدرس في مؤسسة عمومية، ذهب رفقة عدد من أصدقائه للاحتفال بنهاية السنة الدراسية.
وأضافت المصادر نفسها أنذاك أن أن الاسعافات الأولية لم تتمكن من إنقاذ حياة الطفل، ليتم تأكيد خبر وفاته، من طرف عناصر مركز الصحة والوقاية المدنية الذين حلوا بعين المكان لحظات بعد إخطارهم بالواقعة.