متابعة
تم يوم الأحد 2 فبراير 2020 بمدينة وجدة، تدشين مؤسسة “أصدقاء فجيج” بحضور نخبة من رجال الفكر والأكاديميين في تخصصات دقيقة على الصعيد العالمي، إلى جانب عدد من رجال الأعمال.
وأفادت مؤسسة “أصدقاء فجيج” في بلاغ لها، توصل “نون بريس” بنسخة منها، أنه تم خلال تدشين المؤسسة “المصادقة على قانونها الأساسي وانتخاب مجلسها الإداري ومكتبها التنفيذي برئاسة مصطفى المدرسي، سليل إحدى أعرق العائلات الفجيجية المعروفة بمساهماتها في الحركة الوطنية”.
وتطمح المؤسسة، وفق البلاغ ذاته، إلى “الإسهام في الإقلاع الاقتصادي والاجتماعي لإقليم فجيج من خلال تعزيز العمل التضامني المُتجذّر في ثقافة أبناء هذه المنطقة، وتطوير آلياته والدفع باتجاه الالتقائية والشراكة بين جمعيات المجتمع المدني بالمنطقة وامتداداتها البشرية عبر التراب الوطني وخارجه خدمة للمواطنين وخاصة في المناطق المعزولة والنائية”.
كما تطمح المؤسسة، أن ” تلعب دور القاطرة في مجالات التنمية المستدامة وبناء القدرات وتعزيز المؤهلات وتكوين الكفاءات ومصاحبة المقاولات الناشئة ودعم المشاريع المدرة للشغل وإدماج الشباب والمرأة، بالإضافة إلى المجالات التقليدية للعمل الخيري والإحساني في الصحة والتمدرس والولوج للخدمات الأساسية الموجهة إلى الأفراد والأسر في وضعية هشاشة، كل ذلك في حدود الاختصاصات التي منحها الدستور للمجتمع المدني كرافد وظهير ومُكمل للعمل الذي تقوم به مؤسسات الدولة”.
وتم في ختام اللقاء ، يضيف البلاغ، تدشين مقر المؤسسة الذي أطلق عليه “دار فجيج” وهو “عبارة عن فيلا بمساحة شاسعة، قدمها رئيس المؤسسة هبة ووقفاً لها، وذلك لما لها من حمولة وطنية كبيرة حيث شهدت ميلاد “الاتحاد الوطني للقوات الشعبية” والعديد من لقاءات قيادة جيش التحرير والحركة الوطنية قبل الاستقلال”.
تم يوم الأحد 2 فبراير 2020 بمدينة وجدة، تدشين مؤسسة “أصدقاء فجيج” بحضور نخبة من رجال الفكر والأكاديميين في تخصصات دقيقة على الصعيد العالمي، إلى جانب عدد من رجال الأعمال.
وأفادت مؤسسة “أصدقاء فجيج” في بلاغ لها، توصل “نون بريس” بنسخة منها، أنه تم خلال تدشين المؤسسة “المصادقة على قانونها الأساسي وانتخاب مجلسها الإداري ومكتبها التنفيذي برئاسة مصطفى المدرسي، سليل إحدى أعرق العائلات الفجيجية المعروفة بمساهماتها في الحركة الوطنية”.
وتطمح المؤسسة، وفق البلاغ ذاته، إلى “الإسهام في الإقلاع الاقتصادي والاجتماعي لإقليم فجيج من خلال تعزيز العمل التضامني المُتجذّر في ثقافة أبناء هذه المنطقة، وتطوير آلياته والدفع باتجاه الالتقائية والشراكة بين جمعيات المجتمع المدني بالمنطقة وامتداداتها البشرية عبر التراب الوطني وخارجه خدمة للمواطنين وخاصة في المناطق المعزولة والنائية”.
كما تطمح المؤسسة، أن ” تلعب دور القاطرة في مجالات التنمية المستدامة وبناء القدرات وتعزيز المؤهلات وتكوين الكفاءات ومصاحبة المقاولات الناشئة ودعم المشاريع المدرة للشغل وإدماج الشباب والمرأة، بالإضافة إلى المجالات التقليدية للعمل الخيري والإحساني في الصحة والتمدرس والولوج للخدمات الأساسية الموجهة إلى الأفراد والأسر في وضعية هشاشة، كل ذلك في حدود الاختصاصات التي منحها الدستور للمجتمع المدني كرافد وظهير ومُكمل للعمل الذي تقوم به مؤسسات الدولة”.
وتم في ختام اللقاء ، يضيف البلاغ، تدشين مقر المؤسسة الذي أطلق عليه “دار فجيج” وهو “عبارة عن فيلا بمساحة شاسعة، قدمها رئيس المؤسسة هبة ووقفاً لها، وذلك لما لها من حمولة وطنية كبيرة حيث شهدت ميلاد “الاتحاد الوطني للقوات الشعبية” والعديد من لقاءات قيادة جيش التحرير والحركة الوطنية قبل الاستقلال”.