ناظور سيتي: متابعة
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أمس الجمعة في ندوة صحفية، خلال الإعلان عن انطلاق المشاورات الجهوية للتنمية المستدامة، "إن ما تم الترويج له مؤخرا بخصوص تعاقد الوزارة مع شركة أجنبية للتواصل لا أساس له من الصحة".
ونفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن تكون الوزارة تعاقدت مع شركة أجنبية للتكلف بالتواصل.
كما أكدت المسؤولة الحكومية ذاتها، على أن جميع الشركات التي قامت الوزارة بالتعاقد معها مغربية وليست أجنبية.
قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أمس الجمعة في ندوة صحفية، خلال الإعلان عن انطلاق المشاورات الجهوية للتنمية المستدامة، "إن ما تم الترويج له مؤخرا بخصوص تعاقد الوزارة مع شركة أجنبية للتواصل لا أساس له من الصحة".
ونفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن تكون الوزارة تعاقدت مع شركة أجنبية للتكلف بالتواصل.
كما أكدت المسؤولة الحكومية ذاتها، على أن جميع الشركات التي قامت الوزارة بالتعاقد معها مغربية وليست أجنبية.
وأوضحت ليلى بنعلي، أن الشركة التي جرى مؤخرا التعاقد معها عن طريق مديرية التواصل ليست أجنبية، مبرزة أنها شركة مغربية.
وتابعت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن تعاقد الوزارة مع الشركة الأخيرة تم بكيفية شفافة.
وكانت مسألة تفويت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، صفقة التواصل إلى شركة فرنسية، أثارت الكثير من الجدل.
ووجه محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، بغية توضيح تفاصيل هذه الصفقة التي أثارت استياء الرأي العام.
وكان أوزين، أورد في سؤاله، أن منابر إعلامية تداولت خبرا مفاده قيام الوزارة بتفويت صفقة التواصل لشركة أجنبية بمبلغ قدره 300 مليون سنتيم، يرأسها مواطن أجنبي، وهو الأمر الذي اعتبره البعض مسا بالسيادة المغربية في قطاع جد حيوي.
وتابعت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن تعاقد الوزارة مع الشركة الأخيرة تم بكيفية شفافة.
وكانت مسألة تفويت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، صفقة التواصل إلى شركة فرنسية، أثارت الكثير من الجدل.
ووجه محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، بغية توضيح تفاصيل هذه الصفقة التي أثارت استياء الرأي العام.
وكان أوزين، أورد في سؤاله، أن منابر إعلامية تداولت خبرا مفاده قيام الوزارة بتفويت صفقة التواصل لشركة أجنبية بمبلغ قدره 300 مليون سنتيم، يرأسها مواطن أجنبي، وهو الأمر الذي اعتبره البعض مسا بالسيادة المغربية في قطاع جد حيوي.