ناظورسيتي: أيوب. ص
وفقا لتقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، عز الدين أوناحي، الموهوب المغربي الذي ولد في الدار البيضاء عام 2000، أصبح حديث الساعة بعد تألقه في كأس العالم 2022.
لفت اللاعب الذي كان يرتدي القميص رقم 8 مع المنتخب المغربي، الأنظار بأدائه الاستثنائي، حيث أشاد به المدرب الإسباني السابق لويس إنريكي عقب المباراة التي جمعت المغرب بإسبانيا في دور الـ16، قائلا: "لقد فوجئت بسرور بالرقم 8، لا أتذكر اسمه، لكن من أين جاء هذا اللاعب؟ لقد كان رائعا". هذا التصريح وضع أوناحي في دائرة الضوء إلى جانب نجوم المنتخب مثل حكيم زياش وأشرف حكيمي.
وفقا لتقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، عز الدين أوناحي، الموهوب المغربي الذي ولد في الدار البيضاء عام 2000، أصبح حديث الساعة بعد تألقه في كأس العالم 2022.
لفت اللاعب الذي كان يرتدي القميص رقم 8 مع المنتخب المغربي، الأنظار بأدائه الاستثنائي، حيث أشاد به المدرب الإسباني السابق لويس إنريكي عقب المباراة التي جمعت المغرب بإسبانيا في دور الـ16، قائلا: "لقد فوجئت بسرور بالرقم 8، لا أتذكر اسمه، لكن من أين جاء هذا اللاعب؟ لقد كان رائعا". هذا التصريح وضع أوناحي في دائرة الضوء إلى جانب نجوم المنتخب مثل حكيم زياش وأشرف حكيمي.
بعد الأداء الباهر في المونديال، ربطت تقارير عدة اسم أوناحي بنادي برشلونة، لكن في خطوة مفاجئة، انضم اللاعب إلى أولمبيك مرسيليا قادما من أنجيه مقابل 8 ملايين يورو في فترة الانتقالات الشتوية.
ورغم البداية الواعدة، إلا أن مسيرته مع مرسيليا لم تسر كما هو مخطط لها. فخلال عام ونصف فقط، خاض أوناحي 44 مباراة سجل خلالها ثلاثة أهداف وصنع هدفا واحدا. وصول المدرب الإيطالي روبرتو دي زيربي إلى الفريق أدى إلى تهميش أوناحي، حيث أبلغه المدرب بأنه خارج خططه للمستقبل، مما دفع اللاعب للبحث عن وجهة جديدة.
بينما كانت الأندية الإسبانية مثل ريال بيتيس وإشبيلية تراقب وضعه عن كثب، كانت هناك تقارير تشير إلى انتقال محتمل إلى قطر. ولكن قبل ساعات من إغلاق فترة الانتقالات في فرنسا، اختار أوناحي الانضمام إلى باناثينايكوس اليوناني مع خيار شراء بقيمة 11.5 مليون يورو.
وفي حديث نقلته "ماركا"، أقر أوناحي بأن الفترة الماضية كانت مليئة بالتحديات، قائلا: "كان سوق الانتقالات معقدا للغاية بالنسبة لي. مررت بأوقات صعبة، لكنها ساعدتني على النمو. لا أريد تكرار الأخطاء التي ارتكبتها سابقا". وأضاف اللاعب أنه بحاجة إلى الدعم والاحتواء من ناديه الجديد ليعود إلى أفضل مستوياته الكروية.
كما أشار إلى الصعوبات التي واجهها في الموسم الماضي، حيث أثرت عليه الإصابات وبعض المشكلات الشخصية، مؤكدا: "مررت بموسم صعب ولم أكن أعمل بما فيه الكفاية. الآن أمتلك عقلية جديدة وأبحث عن نادٍ يساعدني على التركيز مجددا على كرة القدم".
ورغم البداية الواعدة، إلا أن مسيرته مع مرسيليا لم تسر كما هو مخطط لها. فخلال عام ونصف فقط، خاض أوناحي 44 مباراة سجل خلالها ثلاثة أهداف وصنع هدفا واحدا. وصول المدرب الإيطالي روبرتو دي زيربي إلى الفريق أدى إلى تهميش أوناحي، حيث أبلغه المدرب بأنه خارج خططه للمستقبل، مما دفع اللاعب للبحث عن وجهة جديدة.
بينما كانت الأندية الإسبانية مثل ريال بيتيس وإشبيلية تراقب وضعه عن كثب، كانت هناك تقارير تشير إلى انتقال محتمل إلى قطر. ولكن قبل ساعات من إغلاق فترة الانتقالات في فرنسا، اختار أوناحي الانضمام إلى باناثينايكوس اليوناني مع خيار شراء بقيمة 11.5 مليون يورو.
وفي حديث نقلته "ماركا"، أقر أوناحي بأن الفترة الماضية كانت مليئة بالتحديات، قائلا: "كان سوق الانتقالات معقدا للغاية بالنسبة لي. مررت بأوقات صعبة، لكنها ساعدتني على النمو. لا أريد تكرار الأخطاء التي ارتكبتها سابقا". وأضاف اللاعب أنه بحاجة إلى الدعم والاحتواء من ناديه الجديد ليعود إلى أفضل مستوياته الكروية.
كما أشار إلى الصعوبات التي واجهها في الموسم الماضي، حيث أثرت عليه الإصابات وبعض المشكلات الشخصية، مؤكدا: "مررت بموسم صعب ولم أكن أعمل بما فيه الكفاية. الآن أمتلك عقلية جديدة وأبحث عن نادٍ يساعدني على التركيز مجددا على كرة القدم".