ناظورسيتي / متابعة
اهتزت ثكنة للدرك الملكي ضواحي مدينة الدار البيضاء على وقع تعرض منزل وظيفي يقطنه مسؤول بالجهاز الأمني المذكور للسرقة.
واستنفرت عملية السرقة مختلف المصالح الأمنية، حيث دخلت الفرقة الوطنية للأبحاث القضائية التابعة لجهاز الدرك الملكي على خط واقعة السرقة التي تعرض لها المنزل الوظيفي الذي يستغله قائد للدرك الملكي ضواحي الدار البيضاء.
اهتزت ثكنة للدرك الملكي ضواحي مدينة الدار البيضاء على وقع تعرض منزل وظيفي يقطنه مسؤول بالجهاز الأمني المذكور للسرقة.
واستنفرت عملية السرقة مختلف المصالح الأمنية، حيث دخلت الفرقة الوطنية للأبحاث القضائية التابعة لجهاز الدرك الملكي على خط واقعة السرقة التي تعرض لها المنزل الوظيفي الذي يستغله قائد للدرك الملكي ضواحي الدار البيضاء.
وكشف المعطيات الأولية، أن المنزل الوظيفي الذي يقطنه قائد مركز للدرك الملكي بمنطقة بوسكورة ضواحي العاصمة الاقتصادية تعرض قبل أيام فقط للسرقة.
وتبين خلال التحقيقات الأولية أن ممتلكات ثمينة اختفت من المنزل، ضمنها مبالغ مالية، ومجوهرات ثمينة، وذلك في الوقت الذي كان فيه المسؤول الدركي وأسرته في عطلة.
وما عجل بدخول عناصر الفرقة الوطنية على خط التحقيق هو أن المنزل الذي تعرض للسرقة هو منزل وظيفي يقع داخل ثكنة للدرك الملكي، و في منطقة يقطنها فقط عناصر الدرك الملكي.
وتبين خلال التحقيقات الأولية أن ممتلكات ثمينة اختفت من المنزل، ضمنها مبالغ مالية، ومجوهرات ثمينة، وذلك في الوقت الذي كان فيه المسؤول الدركي وأسرته في عطلة.
وما عجل بدخول عناصر الفرقة الوطنية على خط التحقيق هو أن المنزل الذي تعرض للسرقة هو منزل وظيفي يقع داخل ثكنة للدرك الملكي، و في منطقة يقطنها فقط عناصر الدرك الملكي.